- لاعب أبها ساري عمرو ومنذ بدأ حياته الكروية مع الوحدة قبل ستة أعوام تقريباً والمعلقون ينطقون حرف الواو في آخر اسمه. عمرو! وهذا خطأ لغوي فادح. فحرف الواو لا ينطق. وهذا الخطأ للأسف يشيع في المجتمع بسبب كثرة ترديده من المعلقين الذي لا يجدون من يرشدهم ويصحح لهم! أليس في التلفزيون من يعرف أبجديات اللغة العربية ويصوِّب أخطاء المعلقين.
* * *
- رابطة دوري المحترفين منحت مدافع النصر عبدالإله العمري (24) سنة جائزة أفضل لاعب واعد! وهذا الخلل له سبب من اثنين إما أن الرابطة تجهل عمر اللاعب! وإما أنها تجهل المقصود باللاعب الواعد!
* * *
- رئيس رفض الإجابة على السؤال المطروح من المدرج الأصفر. من منع مايكون من اللعب أمام الهلال؟! وأحال الإجابة لرئيس اتحاد الكرة. رغم أن ليس له علاقة بالموضوع. فلماذا يتهرَّب السويكت من الإجابة ويترك السؤال معلقاً؟! لأنه ببساطة يكرِّس المظلومية التي ينتهجها المدرج النصراوي. ولو أجاب السويكت لسقطت حجة المظلومية في الموضوع.
* * *
- لاعب الاتحاد عبدالإله المالكي استطاع أن يحجز لنفسه موقعاً مهماً على خارطة الفريق الاتحادي، وأن ينتزع الإعجاب بإدائه. ولكن يعيبه المبالغة في قوة الالتحام مع المنافسين إلى درجة المخاشنة وتعريضهم للإصابات والأذى وهذا يكلّفه الكثير من البطاقات. التي يستطيع تحاشيها بالتخلّي عن اللعب العنيف.
* * *
- عندما يقل عدد الكاميرات أثناء النقل التلفزيوني للمباريات عن (20) كاميرا في الملعب فإن النقل سيكون دون المستوى المطلوب، وسيعاني حكام تقنية الفيديو المساعد في الحصول على لقطات واضحة للحالات الصعبة! فمن أجل نقل أفضل ولمساعدة حكام الفيديو يجب زيادة عدد الكاميرات.
* * *
- الاتحاد مع إدارته ومدربه يتعافى شيئاً فشيئا، ويتصاعد مستواه بشكل ملحوظ. ولا يمكن بعد معاناة السنين الماضية أن يصبح فريقاً بطلاً فجأة. ويحاسب مدربه أو إدارته بشدة على أخطاء تحدث في بعض المباريات. التصاعد في المستوى والنتائج يجب أن ينال الدعم والتأييد، ليستمر أكثر ويعود العميد والمونديالي لوضعه الطبيعي. وليس ذلك ببعيد.