* هو إعلامي حقيقي ممارسةً وتعاملاً وصدقاً.
* مارس الصحافة كمحرر وكاتب وخلالهما كان مذيعاً ومعلِّقاً وفي كلها نجح.
* مهنته الرئيسية كانت التدريس حتى أصبح محاضراً بكلية الآداب والعلوم الإنسانية لكلية مهارات الاتصال.
* عمل مذيعاً متعاوناً في إذاعة جدة وكاتباً لعقد من الزمن، كما عمل مذيعاً بالتلفزيون السعودي ومذيعاً رياضياً في M.B.C والعربية ومذيعاً في ART في عدة مناسبات مهمة.
* كل ذلك وهو يتبوأ منصب مدير الإعلام التربوي بتعليم جدة ومتحدثاً إعلامياً للإدارة العامة للتربية والتعليم بجدة.
* المثقف.. الواعي الرزين كان مختلفاً حتى أضحى متفقاً عليه أداءً وعطاءً، فأصبح المطلوب الأول لإدارة الأمسيات واللقاءات «الثقيلة».
* كانت إدارته للقاء الحواري مع القامة الأمير خالد الفيصل حدثاً مهماً في مسيرة رجا الله السلمي، فقد كان لقاءً تاريخياً تألق فيه المذيع أمام الضيف الثقيل جداً.
* كمعلِّق له مدرسته الخاصة ففاز بجائزة زاهد قدسي.. -رحمه الله- قبل «15 عاماً» مؤكداً مواهبه المتعدِّدة.
* الآن بالإضافة لمسؤولياته هو يرأس اتحاد الإعلام الرياضي ويديره بكفاءة ويحظى باحترام وتقدير الإعلاميين وثقتهم بشخصه.
* رجا الله المسؤول والإنسان والمواطن المخلص اتفق عليه الغالبية، قد تختلف معه ولكن لا يمكن أن تختلف عليه كرجل مسؤول وإنسان راقٍ ومهذب.
* هو يؤمن بالنظام والقانون ويطبّقه على نفسه أولاً، ويتمنى دائماً أن يكون الآخرون كذلك.
* مسيرة الدكتور الشاب زاخرة بالمناصب والنجاحات، فهو يستحق ما وصل إليه بجهده وتعامله الراقي مع الجميع.
* بالإضافة لمسؤولياته في وزارة الرياضة هو أيضاً أمين عام الاتحاد العربي لكرة القدم منذ نهاية 2017م، ونجح في مهمته بالمساهمة في عودة البطولات العربية ونجاحها.
* مثَّل المملكة في عدة مهام ومناسبات رياضية وثقافية، وأدار ندوات في الجزائر وتونس كانت مثار إعجاب الأشقاء هناك.
* يظل الدكتور رجا الله دخيل الله السلمي وكيل وزارة الرياضة لشؤون الإعلام وأمين عام الاتحاد العربي ورئيس اتحاد الإعلام الرياضي من الشخصيات الرياضية المهمة والمؤثِّرة وممن وصلوا لما وصلوا إليه بجدارة واستحقاق ويحظى بتقدير المسؤولين ومن كل المتعاملين معه، كما يعد واحداً من الأشخاص الذين أكدوا خلال مسيرة إعلامية طويلة أن للمسؤول مواصفات خاصة موجودة في مسيرة رجا الله، فهي مسيرة نموذجية لرجل نموذج في الأداء بحب وأدب وموضوعية.