** جاء للإعلام حاملاً مؤهله العلمي العالي وأدبه وصدقه.
** الاتحادي العاقل يعتمد الصدق مبدأً ومنهجاً وأسلوباً.
** إذا تحدث عادل فهو غالباً عادل وإذا كتب فله من اسمه نصيب.
** يراهن على العقلاء فأحبه العقلاء واحترموه وبحثوا عن آرائه.
** لأنه ناجح، فقد اختاره وزير الإعلام قبل «14» عاماً مديراً عاماً للقنوات الرياضية ومستشاراً للوزير.
** فرض الحياد على أداء القنوات فأعاد الناس لها.
** اعتمد المنهج العلمي في عمله فنجح وفي زمنه صار لدينا ست قنوات واحتكار للدوري السعودي باستديوهات تحليلية مختلفة وبعيدة عن الكلاسيكية.
** قدم برامج جديدة كما كان يقدم الألقاب للنجوم والأندية وقدم مذيعين جدداً يتسمون بالحياد المفقود في القناة قبل قدوم العادل عادل.
** نقل القناة إلى مجال أرحب فأعاد الرأي الآخر ليقارع الرأي الأوحد لأن عادل رجل إعلام حقيقي مؤهلاً وعملاً وممارسة راقية.
** رئيس التحرير ومدير القنوات السابق اختاره الاتحاديون مديراً عاماً للمركز الإعلامي للنادي العريق وكان اختياراً ناجحاً لابن عصام الدين رجل العقل والعلم والمنطق كان واجهة مشرفة للعميد وللمركز الإعلامي.
** مناوئوه حين يريدون التقليل منه يتهمونه بالضعف لأنه لا يعترف بالنقاش البيزنطي ويرتقي عن النزول إلى وحل الإساءات ومع الوقت عاد الناس لعادل للاحتفاء بآرائه العادلة والعاقلة المتزنة.
** خريج بريطانيا تشرب أجمل ما في الإعلام الإنجليزي حيث الموضوعية والصدق مع الذات والمجتمع ومواجهة الأحداث كما هي لا كما يريد الإعلامي.
** حين يظهر إعلامياً يتمنى كثيرون لو عاد للقنوات الرياضية التي أعادها للحياد قدر الإمكان.
** يظل عادل عصام الدين رئيس التحرير وكاتب المقالات ومدير عام القنوات الرياضية ومدير المركز الإعلامي في الاتحاد «سابقاً» إعلامياً مهماً ورقماً صعباً فهو ينتمي لمدرسة الواقعية المعتدلة يتحدث بعقل واتزان ويكتب برقي وواقع وهو نموذج رائع للنجاح مديراً وإدارياً وإعلامياً.