- عندما يكون رئيس النادي بمثل فكر ورزانة فهد بن نافل فمن الطبيعي أن تأتي البطولات منقادة بفعل العمل الجيد والمنظم القائم على حسن التخطيط، واستقطاب الكفاءات الإدارية المميزة.
* * *
- من الواجب على النصراويين العمل على إقناع الأستاذ عبدالرحمن الحلافي بالعودة إلى مكانه وموقعه؛ فهو لم يكن السبب فيما حدث من إخفاق للفريق، وابتعاده ليس هو الحل، بل إن ابتعاده خسارة كبيرة.
. عدم كفاية غرف تبديل الملابس للاعبين والأجهزة الفنية والطبية والإدارية في أي ملعب يضع علامة استفهام حول قبول الملعب واعتماده.
* * *
- الكابتن حسين عبدالغني سوف يكون محور اهتمام الجماهير والإعلام خلال الفترة القادمة. وسوف يكون هذا الاهتمام مؤثرًا على عمله. ويستطيع الكابتن بذكائه وخبرته أن يجعل التأثير إيجابيًّا، ولصالح عمله وفريقه. أما إذا عجز عن ذلك فسوف يكون التأثير سلبيًّا. وهذا قدر النجوم. ولهذا السبب كان اللاعبون الأقل شهرة هم الأكثر نجاحًا في العمل الإداري أو التدريبي إلا فيما ندر. وفي حالات استثنائية يصنعها الاستثنائيون.
* * *
- العمل الرائع الذي قامت به إدارة نادي ضمك ومدرب الفريق ابن زكري بدعوة أحد أعضاء الجهاز الفني للدخول في الإسلام، ومن ثم قناعته ونطقه الشهادتَين، هو أحد الأعمال المشرفة في الجانب الرياضي. وفضلاً عن الأجر العظيم لمن أسهم في ذلك العمل فهو يؤكد حسن توجُّه المنتسبين للوسط الرياضي، وأن نشاطهم ليس مجرد هدر للوقت كما يتهيأ لبعض البعيدين عما يدور داخل الوسط الرياضي.
* * *
- جريًا على تتبُّعه الدائم لخطى الهلال في التعاقدات هل يكون مدرب النصر القادم رومانيًّا في ظل النجاحات الكبيرة التي يقدمها مدرب الهلال رزافان الذي استطاع تحقيق ثلاث بطولات كبرى للزعيم في أقل من عام!؟