* يعد رمزاً اتحادياً مهماً، بل يعده كثير من الاتحاديين هو الأسطورة الحقيقية.
* لعب للعميد وتركه للدراسة في جامعة البترول والمعادن في الثمانينات الهجرية.
** عاد لفريقه مهندساً كأول لاعب سعودي يحمل هذه الشهادة ويمثل فريقاً وطنياً، فقد تخرج من الدفعة الأولى من المهندسين المدنيين.
* لم يكتفِ بقيادة الاتحاد من الملعب والذي برع فيه كصانع ألعاب ماهر دفعت النجم التاريخي سعيد غراب الى القول: لا يفهمني أكثر من عبد الله بكر.
* عند عودته الى جدة كانت الإجراءات تسير لإلغاء الاتحاد الذي عانى من الديون والالتزامات وغياب الإدارة.
* بدأ الشاب ذو الـ25 عاماً رحلة الإنقاذ التاريخية التي استمرت نصف عام، وانتهت إلى بقاء العميد بإدارة جديدة ساهم في كل ذلك عبد الله بكر كان ذلك في عام 1973م.
* بدأ اللعب للأصفر في 1963م في عمر صغير وحقق معه عدة بطولات.
* رحلة الإنقاذ كانت تشمل إدارة برئاسة إسماعيل مناع ومدرب من أحد اللاعبين القدامى وتم ذلك بجهود المهندس اللاعب.
* بعد رحلة الإنقاذ وعودة الاتحاد للاتحاد حضر المنقذ الأمير طلال بن منصور في نقلة نوعية للنادي العريق أعادت الكبير للواجهة.
* عاش عبد الله بكر مرحلتين مع الاتحاد ذهبية وعصيبة وفي كلا الحالين كان موقفه ثابتاً، فالاتحاد أنشئ ليبقى بطلاً ورقماً مهماً في الرياضة السعودية.
* كان آخر كابتن من عائلة الكباتنة الذين قادوا الاتحاد في الميدان والإدارة بنجاحات ستظل مشهودة ومقدرة.
* كلما تعرض الاتحاد لأزمة يكون لحكيمه عبد الله بكر دور ورأي وموقف، رغم أن آخر عمل إداري له كان في 1995م مع عدنان جمجوم ثم مستشاراً في إدارة طلعت لامي بعد نجاحه في لملمة أحوال الفريق ونجومه.
* سيظل المهندس عبد الله بكر واحداً من أهم وأبرز الاتحاديين في تاريخ العميد، فقد كان نجماً تاريخياً في مسيرة النادي العريق وإدارياً مميزاً في عدد من الحقب الإدارية ولازال في قلب ووجدان الاتحاديين، فالاتحادي العريق يقدم رأيه وفكره كلما احتاجه الاتحاد.