* حين يذكر اسمه نتذكر الأهداف والطريقة الاحتفالية الماجدية.
* ابن البغدادية جاء مع والده المنضم للجهاز الفني النصراوي، فكان أثمن هدية.
* الأسمر النحيل شارك مع النصر في أول دوري ممتاز عام 1977م وتألق ما دفع مدرب المنتخب إلى ضمه في 1978م.
* في الموسم الثالث حقق ماجد لقب هداف الدوري وذلك في 1979م.
* صار كبير الهدافين للدوري السعودي بستة ألقاب منها أربع مرات توالياً من 79 - 1983م ثم في 1986م وآخرها في 1989م.
* قاد النصر للفوز بإحدى عشرة بطولة منها أربع دوري وأربع كأس ملك وبطولتان للخليج.
* كان آخر عهد لماجد في الملاعب هو يوم قيادته للنصر لتحقيق أول بطولة لآسيا أبطال الكؤوس عام 1998م، وهي البطولة الآسيوية الوحيدة للنصر بالإضافة للسوبر.
* في مسيرة النجم الكبير مثَّل وجوده نقلةً نوعيةً في مركز رأس الحربة؛ فقد كان هدافاً ماهراً وخطيراً وهادئاً.
* سجَّل للنصر طوال 21 عاماً قضاها في الملاعب 178 هدفاً، وخاض مع المنتخب 117 مباراة سجَّل فيها 72 هدفاً، كان أجملها الهدف الثاني في النهائي الآسيوي أمام الصين، ولا يزال ذلك الهدف عالقاً بذاكرة الكثيرين لجماله أداءً وتنفيذاً وإنهاءً.
* حقق مع المنتخب بطولتي آسيا 84 - 1988م، كما وصل معه لمونديال أمريكا 1994م، وقبل كل ذلك الوصول لأولمبياد لوس أنجلوس 1984م.
* ماجد عبد الله ظلَّ محتفظاً بجماهيريته في الشارع الرياضي ولدى مختلفي الميول لتاريخه المشرِّف وأدبه وخلقه الرفيع واحترامه للآخرين.
* ماجد لم ينس زملاءه، فهو رئيس جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، وأعطى وجوده زخماً للجمعية وتفاعلاً معها ومع مشاريعها.
* سيظل ماجد أحمد عبد الله واحداً من ألمع النجوم في القارة وممن أثروا الميادين إبداعاً وأهدافاً وانتصارات.. فحتى بعد اعتزاله ظل ماجد نجماً يُشار إليه بالبنان وصاحب رأي مستقل يتسم بالصراحة والوضوح والموضوعية، ورغم تأخر تكريمه لعشر سنوات إلا أن الحضور كان منصفاً للنجم الكبير.