** هو لا يقبل الهزيمة بل يرفضها.
** شخصيته القيادية أهلته لقيادة الهلال والمنتخب رغم وجود من يكبرونه سناً وتجربة.
** يحب فريقه وزملاءه وهدفه الانتصار دائماً.
** بدأ مع الهلال مع بداية أول دوري ممتاز في المملكة 1977م.
** بعد عام أصبح أساسياً في دفاع الأزرق والأخضر.
** في عام 1999م قاد الهلال للفوز بالدوري للمرة الثانية.
** وفي الموسم الذي تلاه قاد الزعيم للفوز بالكأس.
** بعدها توالت البطولات والانجازات حتى ودع الميدان ببطولة دوري 1990م.
** خلال هذه المسيرة قاد الأخضر لبطولتي آسيا 1984م بسنغافورة و1988م في الدوحة.
** خلال البطولة الأولى للقارة أصيب القائد بشج في رأسه ورفض مغادرة الملعب وواصل الأداء حتى الانتصار.
** اشتهر النعيمة بروحه العالية (جداً) فانعكس ذلك على الفريق ونجومه.
** تعرض خلال مسيرته لبعض المنغصات وقف أمامها بثقة مستفيداً من الدعم الجماهيري الكبير له وكان لموقف الأمير الراحل فيصل بن فهد «رحمه الله» دور كبير في عودته بقوة وثقة لقيادة الأخضر.
** اشتهر بلقب الإمبراطور والقائد.
** في يوم اعتزاله كان مهرجاناً تاريخياً مشهوداً وبحضور جماهيري مذهل وغير عادي.
** حين سجد لحظة تسجيل سعد مبارك هدف بطولة الخليج في مرمى العربي الكويتي هوجم النعيمة من أطراف تعودت على مهاجمته وبعد سنوات أصبحت عادة لكثير من النجوم والفرق والمنتخبات.
** سجل أهدافاً حاسمة وفي مناسبات عدة وفي غالبية الفرق التي واجهها الهلال والمنتخب.
** هو صالح بن محمد النعيمة النجم الذي لا يشبهه أحد المتفرد أداء وروحاً.. هو أحد أهم النجوم الذين مروا على الكرة السعودية وهو من انعكست روحه على الأداء الهلالي حتى الآن.. سيظل أبو فهد إمبراطور الدفاع الآسيوي والعربي واحداً من النجوم المختلفين في كل تفاصيله ومن المتفق عليه من كل من يحب كرة القدم التي نقل النعيمة النجومية فيها من المهاجمين للمدافعين فكان الرقم «5» رمزاً للروح والأداء والبطولات.