- إثارة موضوع البطولات الآسيوية وعددها يهدف إلى إحداث جدل وضجيج يصرف الأنظار والحديث عن الهزيمة المؤلمة.
* * *
- آخر تدليساتهم وكذباتهم وتزييفاتهم تركيب أصوات على مقاطع فيديو وإيهام المتابعين أنها حقيقية.
* * *
- المشرف يصرف جزءاً كبيراً من وقته في إقامة مناسبات لإثبات عدم وجود خلاف بين اللاعبين. وهو الأمر الذي تفضحه الكاميرات وتفشله.
* * *
- المهاجم اصطف مع الأجانب ضد ابن بلده وشاركهم في إشارات الطرد.
* * *
- بات في حال يستحق عليه الشفقة بعد أن انحسرت عنه الأضواء وأصبح يكتفي بتغريدات بائسة لا تجد من يتجاوب معها.
* * *
- الرئيس العاصمي أنهى اتفاقه مع الجناح العربي والهداف العربي وينتظر ساعة الصفر للإعلان.
* * *
- السخرية و»الطقطقة» اللتين وجدهما حارس المرمى بعد هدف «البيضة» كانت نتاج حماقاته.
* * *
- اللاعب السابق أعطى خريج رابطة المشجعين درساً قاسياً في النقد، عندما صفعه بحقائق دامغة جعلته يفقد النطق.
* * *
- اللاعب السابق كان أكثر الفرحين بالخسارة لأنها أكدت ما كان يقوله ويطرحه. اللاعب ينتظر طرد المدرب ليعلن انتصاره.
* * *
- انتقادات المتحدث القاسية للمدرب تهدف إلى تهيئة الجمهور لتقبل قرار إبعاد المدرب الذي بات وشيكًا.
* * *
- بطل ملاحم الدراما هو الذي أمر بعقد الاجتماع الذي جلب المشاكل وأظهر سوء العلاقات بين اللاعبين.
* * *
- المعلِّق فقد حضوره وبريقه بسبب رغبته في الاستمرار بعد التجميد الطويل، فعودته أجبرته على التخلّي عن قناعاته والاضطرار لامتداح الفريق المفضَّل لأصحاب القرار. حتى ولو كان يتذيل الترتيب.
* * *
- في زمن قوة الإدارة كلهم تم طردهم من النادي بعد أن كشف الإداري الخبير والمحنك أنهم مجرد متسلقين وأصحاب مصالح خاصة.
* * *
- الموضوعات المطروحة للنقاش يتم الاتفاق عليها بين المعدين وطرف الكذب والتدليس والتضليل في البرنامج، فيما الطرف الثاني يا غافل لك الله.
* * *
- لو أن هناك تدخلًا بشريًا لتجميع كل الأغبياء والجهلة في مركب إعلامي واحد وميول واحد لما استطاع أن يجمعهم بهذا العدد وهذه الكيفية.
* * *
- يلبسون روب القانون وهم مزيفون ومدلسون ومروّجون للكذب والتلفيق.
* * *
- انتقال الهداف الصغير من الفريق العاصمي مرتبط بحضور الهداف الكبير، وجميع الأطراف مستفيدة.
* * *
- يمارسون الإعلام بطريقة معكوسة وهي إخفاء الحقيقة بدلًا عن البحث عن الحقيقة.
* * *
- ظهور مدير الكرة يصافح لاعبي الفريق المنافس كان كفيلاً بالهجوم عليه والمطالبة بإبعاده!
* * *
- لو التزم الصمت وابتعد تماماً عن المشهد لحفظ شيئاً من تاريخه رغم هزاله، بدلًا من الظهور التويتري المخجل حالياً.
* * *
- المسكين جعلوه كبش فداء لأكاذيبهم عندما وجهوه ليقول كلامًا خطيرًا فجاءت عواقبه وخيمة.
* * *
- المدرب بالنسبة للإدارة مثل الدرع الذي يتلقى الصدمات؛ وعندما تزداد الأمور سوءًا ينهى عقده. وتنفرج الأزمة.
* * *
- والد اللاعب هو الذي يقود المفاوضات وهو الأكثر حرصًا على انتقال ابنه وتأمين مستقبله.
* * *
- علاقته برؤساء النادي الوقوف ضدهم وتأليب الجمهور عليهم، فهو لا يريد إدارة ناجحة، ليبقى هو يقتات من ضوء المشاكل والأزمات.
* * *
- في فترة البحث عن رئيس تقدم (فاعل خير) ولكن لم يكتب له النجاح، لو دعموه لكانوا في وضع أفضل.