ما ترعاه وتترأسه المملكة في مجموعة العشرين في المنتدى الرئيسي للتعاون الاقتصادي الدولي وما تسعى له المملكة في تقديم العيش الكريم والازدهار ليس فقط في المملكة بل في جميع دول العالم، وهذا ما شهدناه من سنوات طويلة في سياسة المملكة الثابتة في دعم ملموس للحق والإنسانية والعمران والتطوير والانفتاح لثقافة الأديان والعيش المشترك، وهذا ما أعطى المملكة تقديراً هائلاً في جميع الدول العظمى وشكراً وامتنانا من الدول النامية لما تقدمه المملكة من مساع ملموسة، هذه العوامل مجتمعة سوف تكون الشغف الكبير لسكان العالم في عدم التردد في زيارة المملكة والكشف عن الجواهر الموجودة على أرضها الطيبة وشعبها العظيم مع الترويج لخبر بدء إنتاج جرعة لقاح كورونا من شركة فايزر-بيونتيك سوف تعيد الطمأنينة للعالم أجمع في عودة مرتقبة وقريبة للسفر والتنقل وخاصة، مع عودة تنظيم رحلات العمرة كما أن السياحة الترفيهية سوف تبدأ في الانطلاق مع قدوم العام الجديد بإذن الله تعالى.
** **
دبي - الإمارات العربية المتحدة