* اللاعب الأجنبي المقرر مجيئه لاحقًا أصبح اليوم في مهب الريح.
* مهما حاولوا تلميع الإداري الفاشل السابق سيبقى كذلك حتى ولو حاولوا نسب إنجازات الآخرين له.
* العودة للأرشيف واستدعاء من عفا عليهم الزمن وطواهم النسيان للإساءة للناجحين محاولة يائسة، تدل على إفلاس أصحابها، وعلى النجاح الكبير الذي يعيشه الإعلامي البارز.
* التأسيس والصعود وعدد البطولات كلها شواهد تاريخية على أنهم خارج الضبط النظامي. تاريخ مليء بالشبهات وملطخ بالمؤامرات.
* صاحب نظرية «الفيكس» لا يستطيع المواجهة بشكل مباشر، ولكنه يأتي بمن يقولون ما يعجز هو عن قوله.
* وعود التعاقدات الشتوية ستتحول إلى سراب وأحلام؛ لأنهم كالذي اشترى سمكًا في البحر.
* الإدارة ترى أن فترة التسجيل القادمة التي تتزامن مع انتهاء عقد اللاعب غير السعودي فرصة للتخلص منه ومن تكاليف عقده الباهظة. وهذا ما سيفتح باب النقد الحاد عليها جماهيريًّا وإعلاميًّا.
* سيكونون هم الخاسر الأكبر بعد التوجهات الجديدة بتشديد تطبيق الأنظمة؛ إذ تعودوا طوال تاريخهم على اختراق الأنظمة، والقفز على اللوائح دون حسيب أو رقيب.
* مجموعة من «الرويبضات» يتحدثون في أمر الإعلام، ويقيّمون الكبار. وهم ما بين مشهور بالكذب، ومشهور بسرقة المقالات، ومشهور بالقبض مقابل ما يُكتب، ومشهور بالمشاركة بإعداد برنامج ملوث.
* الإعلامي الكبير ترفّع عن النزول لمستوى صغار العقول، وترك أمرهم للنظام ليؤدبهم. وغدًا سيظهرون معتذرين وطالبين العفو والصفح.
* آخر مَن يمكن أن يتحدث عن الأخلاق والقيم الإعلامية «كمساري» خط البلدة.
* الشواهد عبر التاريخ تؤكد أنهم يمارسون كل ما يحاولون إلصاقه بالآخرين من تهم؛ لأنهم يحاولون إبعاد التهم عنهم بإسقاطها على الآخرين.
* المدرب الأوروبي يمهد للرحيل، ويبحث عن الشرط الجزائي، وسيجبرهم عليه.
* في تويتر يمارس المثالية، وعبر الشاشة سيد المتعصبين.
* المسكين لا يدرك أنهم جلبوه من الأرشيف لاستخدامه لتحقيق أغراض قذرة في نفوسهم.
* اتفقوا مع الهداف العربي ثم صرفوا النظر، وأخيرًا قرروا العودة للاتفاق السابق. ولكن اللاعب قال «شوفوا غيري».
* سيكتشفون قريبًا أن اللاعب الأجنبي الجديد غير مفيد؛ فالمدرب يلزمه بمركز مختلف عن مركزه الأساسي.
* المدرب الوطني يعتقد أن وجوده في موقعه عائد لإمكانياته وقدراته، بينما الحقيقة أنه موجود في موقعه لأداء مهمة لا علاقة لها بوظيفته الأساسية.
* صاروا يبحثون عن الأكثر عدوانية ليقدموه كإعلامي، وهو يستحق لقب «حاقد» حصريًّا.