- من المؤكد أن ملف الرياض 2030 الخاص باستضافة دورة الألعاب الآسيوية قد استوفى الشروط والمعايير المطلوبة وتجاوزها بكثير. فالبنية الأساسية بالمملكة وفي الرياض تلبي كافة المتطلبات لاستضافة دورة رياضية ضخمة بحجم الدورة الآسيوية. كما أن المشاريع التي ستنفذ في الرياض مثل القدية والدرعية بما تشتمل عليه من منشآت رياضية وترفيهية وحضارية ستكون خير داعم للملف. ومن المؤكد أن الوفد الآسيوي الذي زار الرياض مؤخرا قد عاد بانطباع إيجابي للغاية.
* * *
- الكذابون والمتعصبون قد يلامون بشكل أقل. وإلا فاللوم كله على من يفتح لهم المجال عبر المنصات الإعلامية لنشر كذبهم وتعصبهم. وتلويث الساحة الرياضية بهرطقات مأزومين.
* * *
- الآراء الفنية الدقيقة التي يطرحها الكابتن فؤاد أنور عبر حسابه في تويتر فيما يخص الواقع الفني لفريق النصر يستوجب الاستفادة منها. وهو حري بأن يكون مستشارًا فنيًا للإدارة النصراوية. فآراؤه تتكئ على خبرة ومعرفة وتجربة سنين طويلة في الملاعب ومعاشرة مدربين عالميين. وهو اللاعب السعودي الذي شارك في كل كؤوس العالم بمختلف درجاتها حتى الأندية.
* * *
- بقاء فريق العين في الدوري الممتاز واستمراره في دوري الكبار مسؤولية كبرى تقع على عاتق إدارة النادي وكذلك مجلس المنطقة والإمارة ورجال الأعمال في المنطقة. فبقاء الفريق له انعكاس حضاري على المنطقة من نواحي الاعلام والاستثمار والحركة التجارية ودعم السياحة. ويجب العمل على صعود القطب الرياضي الآخر في المنطقة فريق الحجاز. فذلك سيحدث طفرة رياضية كبيرة في المنطقة.
* * *
- المدرب الوطني خالد العطوي أثبت جدارته سواء مع الاتفاق أو الفئات السنية بالمنتخب. ولا جدال حول كفاءته. ولكن ما يعيبه انفعاله الكبير وسرعة رد فعله تجاه النقد. وعليه أن يكون اريحياً في تلقي النقد فذلك من صفات المدربين المحترفين.
- بعض اللاعبين المحترفين المعروفين بكثرة إصاباتهم إلى درجة أنه أصبح يطلق عليهم لقب «أصدقاء غرفة العلاج» لا يتم شفاؤهم واكتمال عافيتهم إلا عند قرب نهاية عقودهم.!! وبعد التجديد تتجدد الإصابات بقدرة قادر ليقضوا غالبية مدة العقد الجديد في غرفة العلاج. وهكذا.