يوسف بن محمد العتيق
أحسنت الدكتورة إيمان بنت محمد الفهد العيسى حينما ترجمت برها بوالدها المثقف والشاعر الرقيق والدبلوماسي إلى مشروع ثقافي يبقى، وأن لا يكون برها بوالدها موقفا عاطفيا عابرا ولو عبرت عن برها لوالدها بموقف عاطفي لما كان عليها ملامة.
وأحسنت مرة أخرى حينما وثقت المادة الصحفية من مقابلات أو حوارات أو مقالات في كتاب واحد يبقى للأجيال.
وأحسنت مرة ثالثة حينما جمعت شتات دواوين والدها في كتاب (الأعمال الشعرية الكاملة... محمد الفهد العيسى).
وأحسنت مرة رابعة حينما عقدت العزم على جمع شتات مقالات والدها المتفرقة في الصحف في كتاب واحد يبقى شاهداً ووثيقة صحفية على ما قدمه الراحل الكبير محمد الفهد العيسى رحمه الله.
والدكتورة إيمان، مع أنها متخصصة في الإدارة التربوية، لكن عشقها لتراث والدها وبرها به نتج عنه هذه المشروعات المميزة ولا أقول الكتب فقط.
أقول هذا الكلام وأزجي الثناء وبين يدي كتابان نفيسان من إعداد الدكتورة إيمان، وهما «محمد الفهد العيسى سفير الكلمة والدبلوماسية» و»الأعمال الشعرية الكاملة.. محمد الفهد العيسى» وحين رأيتهما وقرأت فيهما أقول: ليتنا نستنسخ هذه التجربة في بيوت الكثير من الأدباء والشعراء والمثقفين الذين رحلوا وقصرت ذريتهم عن توثيق تراثهم كما فعلت إيمان.
أحسنت الدكتورة إيمان بنت محمد الفهد العيسى حينما ترجمت برها بوالدها المثقف والشاعر الرقيق والدبلوماسي إلى مشروع ثقافي يبقى، وأن لا يكون برها بوالدها موقفا عاطفيا عابرا ولو عبرت عن برها لوالدها بموقف عاطفي لما كان عليها ملامة.
وأحسنت مرة أخرى حينما وثقت المادة الصحفية من مقابلات أو حوارات أو مقالات في كتاب واحد يبقى للأجيال.
وأحسنت مرة ثالثة حينما جمعت شتات دواوين والدها في كتاب (الأعمال الشعرية الكاملة... محمد الفهد العيسى).
وأحسنت مرة رابعة حينما عقدت العزم على جمع شتات مقالات والدها المتفرقة في الصحف في كتاب واحد يبقى شاهداً ووثيقة صحفية على ما قدمه الراحل الكبير محمد الفهد العيسى رحمه الله.
والدكتورة إيمان، مع أنها متخصصة في الإدارة التربوية، لكن عشقها لتراث والدها وبرها به نتج عنه هذه المشروعات المميزة ولا أقول الكتب فقط.
أقول هذا الكلام وأزجي الثناء وبين يدي كتابان نفيسان من إعداد الدكتورة إيمان، وهما «محمد الفهد العيسى سفير الكلمة والدبلوماسية» و»الأعمال الشعرية الكاملة.. محمد الفهد العيسى» وحين رأيتهما وقرأت فيهما أقول: ليتنا نستنسخ هذه التجربة في بيوت الكثير من الأدباء والشعراء والمثقفين الذين رحلوا وقصرت ذريتهم عن توثيق تراثهم كما فعلت إيمان.