- اعتلى فريق الشباب صدارة ترتيب فرق كأس دوري الأمير محمد بن سلمان، وهي صدارة مستحقة بعد أن قدم الفريق المستوى الذي حقق له نتائج جعلته يحصد عشر نقاط كالهلال المتفوق بفارق الأهداف. ومن الواضح أن الليث يشق طريقه بقوة في المنافسة هذا الموسم.
* * *
- رأس حربة الفريق الشبابي ديوب لا يتواكب عطاؤه أو إمكانياته مع الفريق بشكل عام. ومن الصعب أن يعتمد عليه الفريق إلى نهاية الموسم إذا كان يطمح إلى المنافسة وتحقيق إنجاز.
* * *
- مثلما أقفل فريق الاتحاد نقاط ضعفه الخلفية بالتعاقد مع المدافع العملاق أحمد حجازي يحتاج الأهلي إلى خطوة مماثلة بالتعاقد مع مدافع كبير، يغلق الثغرات التي تتسرب منها الأهداف إلى شباك المسيليم. فمن غير المقبول أن يبذل الهجوم جهدًا كبيرًا، ويسجل ثلاثة أهداف في شوط، يتقدم بها الفريق، ثم يصدم بأن مرماه يستقبل مثلها في وقت قصير!!!
* * *
- مدرب فريق العين فرط في نتيجة جيدة لفريقه أمام الأهلي عندما أنهى الشوط الأول متعادلاً بثلاثة أهداف لمثلها. وبدلاً من أن يلجأ للتحفظ للتمسك بما حققه فتح الملعب، وجارى الأهلي في الهجوم. ومن الصعب على فريق قليل الخبرة أن يواصل مجاراته لفريق كبير إلى النهاية؛ فخسر المباراة، وكان التعادل قريبًا منه.
* * *
- عودة النجم الكبير عمر السومة أسعدت الجميع، وخصوصًا محبي القلعة الخضراء. وكانت عودة قوية بهاتريك حققه في مرمى العين. وعودة السومة تضفي الكثير من الإثارة والجمال على مباريات الدوري.
* * *
- الاتحاديون غاضبون على مدربهم كاريلي، وكثير منهم يطالب الإدارة بتغييره بشكل سريع لعدم قدرته على استثمار مجموعة العناصر بالشكل الصحيح، وتوظيفهم بما يحقق للفريق النتائج التي تتناسب مع قيمة الأسماء التي يضمها.