* الصراخ والعويل ليس شيئًا جديدًا، فهو سلوك جمعي يتم ممارسته عند كل سقوط وعثرة. وما أكثرها.
* المطبوعة انضمت لمجموعة القروب وأصبح «الأدمن» مسؤولاً عنها.
* ادعاء المظلومية الكاذبة للضغط على الحكام أصبح مكشوفًا ومفضوحًا. وهذا ما دعا إدارة نادي الساحل الشرقي لإصدار بيان يحذر فيه من التأثر بالحملة الكاذبة.
* انكشفت كل الأقنعة التي كانت تخفي التعصب المقيت والكذب والتضليل، بعدما شاركت في هوجة ادعاء المظلومية، بما فيها الذي حاول الظهور بمظهر المحايد ولكنه لم يصمد أمام تعصبه الذي كان أقوى من قدرته على التحمل.
* ظهوره التلفزيوني بعد رحيله جاء مكافأة له على جهوده السابقة في خدمة النادي المفضل للإعلامي.
* المحلل التحكيمي لم يحترم قيمة البرنامج الذي يظهر فيه فأطلق العنان لعاطفته وحلل بحسب ما أملى عليه ميوله.
* رغم نفي اللجنة المتكرر إلا أن المطبوعة التي يديرها «الأدمن» تعيد نشر خبر إيقاف الحكم.
* الإعلامي الكبير اضطر إلى استدراك ما فعله المحلل المشجع بإعادة التحليل بمنظور موضوعي ومحايد وعقلاني.
* غياب المعلق الطويل عن المايك جعله يتخلى عن مبادئه ويجاري ميول المسؤول لكي يضمن الاستمرار، فكانت عودته باهتة مليئة بالمديح الممجوج لفريق المسؤول.
* إظهار عدد المشاهدين على الشاشة كشف أن عدد ضيوف البرنامج أكثر من عدد المشاهدين.
* هرب من هزيمة فريقه للتطبيل للفريق العاصمي الذي يعتبره ملاذًا يلجأ إليه تكتيكيًا عند كل سقوط لفريقه المفضل.
* كان متواجدًا لافتتاح مطعمه فوجدها فرصة للتسجيل بالنادي القريب.
* فقلْ للشامتينَ بنا أفيقوا
سيلقى الشامتون كما لقينا.
* اعتقدوا أن الإعلام والبرامج أو حتى زرع الموالين في اللجان يصنع فريقًا قويًا. يطاردون الوهم.
* كان فاشلاً في عمله عندما كان مسؤولاً في النادي وواصل فشله حتى وهو يعمل حالياً كـ»أدمن» للقروب الذي يتم من خلاله توزيع الأدوار والاتفاق على الأهداف والرسائل الإعلامية.
* هاجم الجهة الرسمية بشكل سيئ فتم «تأديبه» بشكل جعله يعتذر. وهكذا هو دائماً بلا بوصلة تحدد اتجاهه في الطرح والرأي. وسبق أن أُبعد عن ناديه المفضل لهذا السبب وتم الاستغناء عن دعمه.
* صديق غرفة العلاج لم يقدر على البعد عنها فقد عاد إليها سريعًا. وبدأ من هناك يمارس «غلاسته» ضد الإدارة.
* البرنامج في قنوات الداعم يسير في اتجاه معاكس لمصالح الداعم واتجاهاته.
* المصادر «المضروبة» في اللجنة جاءت معاكسة لما قاله وكشفه نائب رئيس اللجنة!!
* بعض الموتورين جعل من هزيمة فريقه في الدوري مؤشرًا على فشل الوزارة واتحاد الكرة وكل برامج التطوير.
* الصياح المتواصل وكثرة إعادة عرض المباراة جعل المتابع يكتشف تفاصيل مرت سريعة مليئة بالتجاوزات والأخطاء التي مررها الحكم لصالحهم. لو سكتوا لكان خيرًا لهم.
* البيان الذي أصدره النادي الشرقاوي هو لسان حال كل الأندية. فالجميع يخشى ما بعد الصياح.
* دائماً هو الطرف الثابت في المجازر التحكيمية. وهو الذي يخرج متألما مدعيًا المظلومية. ممارسات باتت مكشوفة وعفا عليها الزمن.
* الصوت العاقل منبوذ في مجتمعهم حتى ولو وافقهم الميول.
* عودة الليث تعني تواريهم لتعود المنافسة الراقية وتعود معها الجماهير المهاجرة.