احتفظ الرئيس الجمهوري بفلوريدا التي سبق أن فاز فيها عام 2016 مكذبا نتائج استطلاعات الرأي، كما فاز في اوهايو التي فاز فيها منذ العام 1964 كل المرشحين الذين وصلوا إلى الرئاسة. وفاز أيضاً في تكساس المعقل الجمهوري الذي كان يبدو في أحد الأوقات مهددا. لكن الطريق للفوز بولاية ثانية يبقى صعباً، لا يزال يتعين عليه الفوز بالقسم الأكبر من الولايات الأساسية الأخرى التي ساهمت في فوزه المفاجئ عام 2016.