** هو رياضي «عملاً» وشاعر عذب ومسؤول مسؤول!
** منذ بداياته في الرياضة تدرج في العمل بالمكتب الرئيسي لرعاية الشباب بالقصيم «وزارة الرياضة حالياً».
** عمل في عدة أقسام وشارك في عدة لجان مهمة في المملكة وخارجها ضمن بعثات رسمية.
** استقر به المقام رئيساً للمكتب فهو كبير المسؤولين فيه.
** هو عرباوي الميول، لكنه يحب النظام والقانون، فميوله يراها العرباويون غير مفيدة لهم ويراها هو هواية أساسها تطبيق اللوائح والأنظمة.** الشاعر العذب المثقف يطوع الكلمات بأسلوبه السهل الممتنع.
** قدم عدة أوبريتات وطنية خلال زيارة الملوك وكبار المسؤولين للمنطقة بتكليف من أمراء القصيم ولاقت استحساناً وإعجاباً كبيرين.
** هو ليس شاعراً كبيراً فقط، بل مثقف ومسؤول وصاحب أسلوب رائع نثراً وشعراً.
** شارك في مهرجانات عدة للشعر وفي مناسبات وطنية كانت له قصائد جزلة في الانتصارات الرياضية للأندية والمنتخبات له قصائد ما زالت في ذاكرة كثير من الجماهير.
** كان له زاوية أسبوعية قبل سنوات في رياضة «الجزيرة» يعالج من خلالها بعض الظواهر برباعيات شعرية ماتعة كان يوقعها باسم الصقر.
** المسؤول الرياضي القريب من كل أندية القصيم جعلت الكل يعتقد أنه يميل لناديه، بينما هو يميل لعمله ووطنه ورياضة وطنه، لكنه قريب من الناس فاقتربوا منه.
** غنى له عدد من الفنانين، لكن حبه لفنان العرب محمد عبده وقربه منه جعله يحتفي بأغاني أبي نورة التي صاغها شعراً خصيصاً للفنان الكبير.
** في احتفال هيئة الترفيه في القصيم كان السناني حاضراً بقصيدة ليل القصيم التي تألق في غنائها محمد عبده.
** أما الأغنية الشهيرة لمحمد عبده لعبدالعزيز السناني «لا تشتكي من جور الأيام للناس» فإنها أقرب لتحليل شخصية الشاعر الرياضي!
** يبقى عبدالعزيز بن عبدالله السناني الرياضي والمسؤول والشاعر واحداً من الأسماء في كل ذلك، فقد نجح أيما نجاح في قيادة الرياضة في القصيم لفترة طويلة وما زال بمسؤولية عالية، أما كشاعر فتاريخه يتحدث عنه ويشهد له والمناسبات الكبرى أنصفته والمسؤولون الكبار قدروه حق قدره.