* بدأ لاعباً بالنصر ثم مدرباً بناديه.
* وأصبح المدرب المنقذ للمنتخب فكلما احتاجه الأخضر وجده.
* الظهير الأيمن النصراوي كان أحد أبرز النجوم في المملكة ومن أفضل من لعبوا في هذا المركز.
* لعب للنصر عشرين عاماً كاملة كان خلالها نجماً مهماً وخلوقاً ومحترماً من الجميع.
* شارك مع المنتخب في أربع بطولات خليجية من الأولى حتى الرابعة.
* في تدريبه للنصر خلال موسمي 90 - 1991م حقق الوصافة في ثلاث بطولات أشهرها كأس الكؤوس الآسيوية.
* رغم وجوده كمدافع إلا أنه اشتهر بتسجيل الأهداف الحاسمة حيث سجل تسعة أهداف حاسمة في لقاءات مهمة.
* ما أخفق فيه كلاعب للمنتخب في بطولات الخليج عوضه كمدرب حين قاد الأخضر للفوز بكأس الخليج 2002م وهي أول بطولة تتحقق للمنتخب في أرض الوطن.
* ناصر الجوهر استثمر مسيرته كلاعب مهذب وراق في بناء علاقات جيدة مع الجميع كمدرب فكان مفضلاً لدى الجميع.
* قال ذات يوم إن النجم سامي الجابر هو عينه التي يرى بها حين كان سامي قائداً للمنتخب وشكل مع الجوهر ثنائياً مذهلاً فصعدا معاً لنهائيات 2002م باليابان وكوريا وحققا بطولة الخليج بالرياض.
* خلال 11 عاماً بدءًا من عام 2000م كان الجوهر بمعية المنتخب مدرباً ومساعداً ومنقذاً حقق خلالها وصافة آسيا 2000م وتأهل لمونديال 2002م وكأس الخليج بنفس العام وذهبية دورة التضامن الإسلامي 2005م وأولمبية الخليج ووصافة الخليج 2009م.
* مسيرة مظفرة للجوهر كلاعب وكمدرب اشتهر في كليهما بالتعامل الراقي مع الجميع.
* سيظل ناصر جوهر العبدالعزيز اسماً مهماً ورقماً صعباً في تاريخ الكرة السعودية سواء كلاعب أو كمدرب فهو الابن المخلص للوطن الذي يجده متى احتاجه وهو نوعية مختلفة بتعامله ورقيه وأدبه واحترامه للجميع.