* هو إداري من طراز نادر.
* وهو رياضي انتماءً وعملاً وتخصصاً.
* تخصص في التربية الرياضية، وامتهن العمل في تخصصه، فأصبح إدارياً متفوقاً وعاقلاً ورزيناً.
* أربعة عقود من النجاحات في كل المناصب التي شغلها.
* أحب كرة السلة فأصبح أحد أعمدتها ومن أبرز داعميها ومطوريها.
* بدأ لاعباً سلاوياً، ثم حكماً، فرئيساً للجنة الحكام، ثم أميناً عاماً، ثم رئيساً للاتحاد.
* ذات يوم ومع التعديلات الجديدة أدار الصندوق المالي في اتحاد السلة لتنظيم العمل الإداري في الصندوق، ثم عاد رئيساً للاتحاد في تأكيد على حرصه على المصلحة العامة بعيداً عن المناصب والمسميات.
* حين كان أميناً عاماً للاتحاد اختير عضواً في إدارة الاتحاد الدولي لكرة السلة، واستمر في ذلك المنصب لأربع سنوات، كان خلالها خير ممثل للوطن والعرب ولغرب آسيا.
* في عهد رئاسته لاتحاد السلة توهجت اللعبة، فالرجل القريب من الأندية واللاعبين نجح في فرض النظام والقانون واللوائح.
* في محطته قبل الحالية شغل منصب مدير مكتب وزارة الرياضة بمنطقة الرياض، فكان المكتب رمزاً للنجاح ونموذجاً لتطبيق الأنظمة واللوائح، فرئيسه اتخذ من القانون منهجاً لعمله ومن النظام أسلوباً لتعامله.
* وفي إحدى محطاته الناجحة كان مستشاراً للرئيس العام لرعاية الشباب، بالإضافة إلى عمله في اتحاد السلة ومكتب الرياض.
* إذا كان المسعد روح السلة ورمزها الكبير فإنه أيضاً إداري ناجح ومتفوق في كل محطاته.
* يتعامل مع فريقه الإداري كأصدقاء لا مرؤوسين وهذا أحد أسرار نجاحاته.
* إذا استعرضنا تاريخ الرياضة السعودية فلا بد أن يكون اسم رئيس اتحاد السلة وعضو اللجنة الأولمبية ونائب رئيس الاتحاد العربي للسلة عبدالرحمن بن عبدالعزيز المسعد في مقدمة المؤثرين وممن يشار إليهم بالبنان بنجاحاتهم وإنجازاتهم.