- تراجعوا عن إبعاد اللاعب وقاموا بالتفاهم معه تمهيدًا لعودته، بعد أن أشاع وكيله أن النادي الكبير قريب من ضمه.
* * *
- يصف المحلل الذي يظهر معه في البرنامج بأنه مدرب وطني ولكنه لا يستطيع تحديد في أي ناد. !! لأنه مدرب بالاسم فقط.
* * *
- شن الحملة على المدرب أسعدت المنافسين فهي تعني بداية الدخول في دوامة الضياع.
* * *
- المشروع للتقبيل.
* * *
- الصفقات قادتهم للوهم والتخبط واتخاذ قرارات متهورة.
* * *
- المدرب يبحث عن الخلاص منهم، بعد أن شاهد تخبطاتهم وإبرامهم صفقات دون الرجوع له.
* * *
- الذين التحقوا بركب النادي العاصمي إعلاميا هم أول من قفز من سفينة ناديهم بعد أن تأكد لهم أنها في الطريق للغرق.
* * *
- الهداف يعرف تمامًا كيف يزيد رصيده البنكي بين فترة وأخرى. مجرد إشارة بالرحيل أو الحديث عن عرض كاف لأن يضع الرقم الذي يريده.
* * *
- اللاعب البرازيلي وجدها فرصة لابتزاز النادي وفرض شروطه بعد أن تراجعت الإدارة عن قرارها بإبعاده.
* * *
- يقضي شطرًا من عقده الاحترافي في غرفة العلاج وعندما ينتهي العقد يبدأ في الابتزاز والمساومة.
* * *
- اقتربت فترة التسجيل من نهايتها ووصلت التخبطات ذروتها.
* * *
- لاعب منسق بالمجان من أكثر من ناد فجأة ينتقل لناد كبير بخمسة ملايين ريال!!!
* * *
- أبناء النادي من لاعبيه السابقين والذين تحولوا لسماسرة هم أكثر من «يحلبه»!!
* * *
- أرادوا خطف لاعبي فريق الساحل الغربي فأجبرهم بالصلح التنازل عن ثلاثة من لاعبيهم!!
* * *
- الدوائر تضيق كثيرا على المزورين. وبدأت كثير من المنصات التحرر من كذبهم وكشف بياناتهم المزيفة.
* * *
- الإدارة لديها استعداد للتضحية بالمدرب إذا وجدت أن الضغوط بدأت تشتد عليها.
* * *
- كلما تعرضوا لأزمة أطلقوا شائعة ضد النادي الكبير لإشغال جمهورهم وتوجيه أنظاره بعيدا.
* * *
- الفريق متدهور والغلبان يبحث عمن يشرح له حقيقة ما يحدث. وكيف يتصرف.!!
* * *
- الجمهور سعيد بالتخلص من اللاعب العالة.
* * *
- عاشوا الوهم أسابيع وأياما وصدمتهم الحقيقة في دقائق.
* * *
- هناك فرق بين المشروع والبناء وبين الترقيع.
* * *
- اللاعب الموهوب المنضم مؤخرا سيكون مصدر إزعاج للمدربين والإدارة، فواضح أن لسانه طويل ويتدخل فيما لا يعنيه ويملك جرأة عجيبة على مهاجمة مدربه.
* * *
- الثرثار يبحث عن موقع إداري في النادي ولو عينوه فسيكون مصيرهم إلى الدرجة الأولى بسرعة الصاروخ.
* * *
-حارب اللاعب الأجنبي المميز حتى غادر والآن فتح جبهة ضد المدرب. عقدته اللاعب والمدرب المبدع.
* * *
- عندما احتاجوا إلى دفاع قانوني حقيقي اتجهوا للمكاتب الكبرى وتركوا «يكيكي» ورفاقه يثرثرون في السوشال ميديا.
* * *
- يزينون للإدارة قرار إبعاد المدرب لأن سر وجودهم في الساحة في القلاقل التي تحدث للنادي، فالاستقرار يجعل حضورهم بلا معنى.
* * *
- إذا اتهموا الآخرين بأنهم «سوس» اللجان فاعلم أن السوس هم، وإذا اتهموا الآخرين بالتدخل في التحكيم أو الفار فكن على يقين أنهم عبثوا بالتحكيم والفار، فاتهاماتهم للآخرين تفضح سوء أعمالهم، فالتاريخ يشهد عليهم بأنهم يرمون الآخرين باتهامات مسيئة هم من يقترفها.
* * *
- رابطتهم تعاني من نقص شديد في أعضائها بعد أن تركها بعض الطبالين وانضموا للبرنامج كنقاد حصريين مع زملاءهم الذين سبقوهم، مع اختلاف التخصص فالبوق غير الطبال.