* هو رياضي ممارسةً وتخصصاً وعملاً.
* بدأ في الإذاعة واستمر فيها أكثر من عقدين كان خلالهما مذيعاً ومقدِّماً للبرامج المتنوَّعة ومنها البرامج الرياضية.
* انتقل بعدها للتلفزيون كمعلِّق رياضي مؤهل تعليماً وثقافةً وصوتاً.
* أما بدايته الرياضية فقد سبقت كل ذلك حين كان لاعب سلة في نادي الرياض في الزمن الذهبي لها.
* وأثناء ذلك كان يمارس كل الألعاب من خلال دراسته البكالوريوس في التربية الرياضية.
* ثقافته الرياضية أهلته ليعلِّق على غالبية المباريات في كافة الألعاب، ولعل تألقه في البطولة العربية للكرة الطائرة التي فاز بها الهلال ما يزال عالقاً في الأذهان.
* في كرة القدم كان الأحمد متميزاً بتفاعله وبلغته الراقية وفهمه لأسرار اللعبة ونوعية اللاعبين.
* بعد نجاحه في التعليق الرياضي كان مطمعاً لعدد من القنوات التجارية فغادر بعقد مع قناة أوربيت الشهيرة منذ عام 1998م فغاب عن المونديال العالمي في فرنسا، وكذلك في اليابان، وأيضاً في ألمانيا لاحتكار النقل لشركة A.R.T.
* بعد تجربة طويلة بأوربيت عاد للتلفزيون المحلي.
** قبل عامين -وبعد غياب طويل - عاد للتعليق برغبة من هيئة الرياضة آنذاك ولكنه لم يستمر طويلاً.
* هو دائماً يطالب بتقليص عدد المعلِّقين والتركيز على الكيف بدلاً من الكم.
* ولا ينسى في كل لقاء الإشارة إلى معلِّمه وموجِّهه في كثير من الجوانب الرياضية الأستاذ عبد الرحمن آل الشيخ.
* كما يشير إلى زميله ورفيق دربه محمد البكر، فقد قال ذات لقاء من أراد النجاح فليتابع خطوات البكر.
* ويبقى ناصر بن سعد الأحمد المعلِّق المثقف والواعي اسماً مهماً ورقماً صعباً في قائمة المعلِّقين العرب بصوته وأسلوبه المتفرِّد وطريقته التفاعلية مع الأحداث والأهداف والنجوم.