** هو صاحب مسيرة مظفرة بين الإعلام والتعليم والإدارة الرياضية.
** بعده عن الأضواء لا يلغي تاريخه الممتد لأكثر من 35 سنة.
** بدأ لاعباً في النهضة ثم أخذه العلم عن الملاعب ليلتحق بالجامعة في الرياض وبعد تخرجه عاد للنهضة مديرًا للفريق الكروي حين كان في الممتاز ثم غادر إلى أمريكا للدراسات العليا.
** لأنه يحب النهضة فقد كان يعود لبيته مع كل مناسبة، هذه المرة عاد حامل الماجستير وعضو هيئة التدريس عضوًا للمجلس الذي كان يرأسه فهد زامل الحازمي.
** ومع تدهور حال النهضة اختير رئيساً 1427هـ فرأس مارد الدمام لخمس سنوات نجح خلالها بإعادة الفريق إلى الدرجة الأولى بعد 16 عاماً في الثانية.
** إعلامياً كان الأكاديمي مبارك الدوسري يتعامل بمهنية عالية وبلغة راقية تتناسب مع اسمه ومؤهله وموقعه كعضو هيئة تدريس في جامعة عريقة.
** عمل مراسلاً لعدة صحف ومحرراً في اليوم ثم رئيساً لقسمها الرياضي لخمس سنوات مثل خلال هذه الفترة المملكة في عدة مؤتمرات وندوات في عدة دول آسيوية وغربية وعربية.
** 25 سنة عمل فيها في الإعلام كان آخرها رئاسته لتحرير صحيفة الرياضي حين كانت تعود ملكيتها لمعالي الشيخ / فيصل الشهيل.
** كما عمل عضواً في عدة لجان في عدد من الاتحادات الرياضية.
** وعلى مستوى الرياضة لا ينسى مواقف الأميرين فيصل بن فهد «رحمه الله» وسلطان بن فهد.
** على مستوى الإعلام يذكر دوماً وبمزيد من الاعتزاز بالزملاء منصور الخضيري وخالد الحسين وصديق جمال الليل «رحمه الله».
** كما لا ينسى دعم الشيخ فيصل الشهيل له في مسيرته بنادي النهضة لاعباً وإدارياً ورئيساً وخلال عمله رئيساً لتحرير صحيفة الرياضي.
** المسيرة الحافلة لمبارك بن عبدالله المفيريح الدوسري يحفظها التاريخ، فابتعاد أبي عبد الله عن الأضواء لا يلغي مسيرته في الإدارة والتعليم والرياضة والإعلام.