واس - باريس:
نظَّمت سفارة المملكة العربية السعودية في فرنسا ندوة سعودية فرنسية افتراضية بعنوان «المرأة في إطار رئاسة المملكة لمجموعة العشرين»، وشارك في الندوة سمو الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن المندوب الدائم للمملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» ورئيسة مجموعة التنمية في مجموعة العشرين، كما شارك في الندوة رئيسة فريق تمكين المرأة في مجموعة العشرين والأمين العام لشؤون الأسرة السعودية الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، وعضو مجلس الشورى الدكتورة هدى بنت عبدالرحمن الحليسي، ومديرة قسم الأبحاث الوبائية في مستشفى الملك فيصل بالرياض الدكتورة ياسمين التويجري، والمديرة التنفيذية للأمانة السعودية لمجموعة العشرين الدكتورة ريم الفريان من الجانب السعودي.
وشارك في الندوة من الجانب الفرنسي كل من مساعدة المديرة العامة لليونسكو لقطاع العلوم الاجتماعية والإنسانية غابرييلا راموس، وعضو البرلمان الفرنسي ونائبة رئيس لجنة الصداقة السعودية الفرنسية أميليا لاكرافي، والنائبة في البرلمان الفرنسي والعضو في لجنة الشؤون الخارجية راملاتي علي، والمديرة العامة لمنتدى المرأة الاقتصادي والاجتماعي شيارا كوراز، والكاتبة الفرنسية ورئيسة مجموعة انجيلا التجارية أنجيليك جيرار، فيما أدار الحوار في الندوة السعودية الفرنسية صاندي البريت.
واستعرضت سموّ المندوب الدائم لدى اليونسكو إلى جانب المشاركات السعوديات في الندوة إنجازات المملكة في رحلة تمكين المرأة، والتحول الكبير الذي تشهده حقوق المرأة السعودية وتمكينها في مختلف المجالات، والذي توّج -مؤخراً- بإعلان الرياض.