** ولد في رفحاء ودرس فيها ولعب كرة القدم واليد بأنديتها.
** أصوله الجنوبية ونشأته الشمالية قدمت مزيجاً من الثقافتين فاجتمعت الطيبة والكرم وسعة البال.
** يحمل البكالوريوس في طب الجراحة منذ 1982م.
** وزمالة الجراحة من الكلية الملكية ببريطانيا 1988م.
** ودبلوم الطب الرياضي من فرنسا في 1994م.
** هو أحد أشهر الجراحين المتميزين على مستوى العالم.
** وهو أستاذ واستشاري طب العظام والطب الرياضي.
** يرى أن الطب الرياضي ليس عملاً فردياً بل هو جماعي فنجاح العملية الجراحية للمصابين تحتاج لتأهيل ومتابعة وإلا لن يكون لها فائدة.
** كما يرى أن النساء أفضل من الرجال في التأهيل والعودة لممارسة الحياة بشكل طبيعي لالتزامهن بالتأهيل كما يرسمه الأطباء.
** أجرى عشرات العمليات لنجوم كبار محلياً وخليجياً.
** لا يخفي استياءه من بعض الإعلاميين حين يتحدثون عن الطب والعمليات الجراحية والإصابات دون دراية ولا إدراك.
** كما يرى أن الإثارة حول بعض النجوم تضرهم أكثر مما تنفعهم وبالذات في عملية التشافي أو التعاطي الإعلامي حول إصاباتهم وبطريقة إعلامية مثيرة وتفتقد للمهنية.
** يقول إن الإصابة الأشهر في الملاعب هي إصابات الركبة والصفاق.
** ينصح اللاعبين بالاهتمام بأنفسهم وممارسة التمارين بجدية وعدم السهر فالنوم بشكل كافٍ مهم جداً للرياضي.
** يرى أن إغلاق مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي من أكبر الأخطاء حيث كان له صوت قوي جداً من ناحية العلاج والتدريب والدورات ومنح الشهادات.
** يحظى البروفيسور سالم بن محمد عطية الزهراني بشعبية واسعة وثقة كبيرة، فهو كفاءة وطنية طبية متخصصة ومتفوقة ويعد واحداً من أشهر الجراحين المتخصصين في الطب الرياضي.