القراءة والصقل والتجريب الكتابي والإبداعي الذي عمد الكتاب على دسه في كتاباتهم؛ دفعت بالإدب العربي إلى فضاءات عالمية قادرة على غرس الفكر والحس العربي في الفنون الأدبية بكافة أشكالها. فكل التقدير لمساعيهم في منح الحياة جمالاً أسمى بما يكتبونه.
القاصة إشراق النهدي - سلطنة عمان
* * *
* الأدباء في عالمنا أرواح تلامس مناسك السلام وترسم لغة الجمال في لوحة الكون كل المحبة للأدب والفن والحياة.
الناقدة الدكتورة زينب لوت - الجزائر
* * *
التّفاعل الفنّي بين الشّكل والمضمون، والمزيج الأدبي والجمع بين الرّوايات التاريخية والوطنية والطبيعية والواقعية جعلت من الكتّاب والأدباء العرب يقتحمون التطوّرات السّرديّة بنية ومنظورا، ومنحهم القدرة على الاستمراريّة والتّجدّد من الواقعيّة الطبيعية والاثنوغرافية إلى الواقعيّة الاجتماعيّة والواقعيّة الاشتراكية وصولاً إلى الواقعيّة السّحريّة. ممّا جعلهم يقفون النّدّ بالنّدّ مع الكتاب والمسرحيّين العالميّين ونيل الجوائز العالميّة؛ مثل البوكر، والنوبل.. دام تميّزنا وتألّقنا.
القاصة والكاتبة رحمة البحيري - تونس