** تدرج في ضمك من مدير للفريق إلى رئيس لفارس الجنوب.
** بدأ مديراً للكرة ثم عضواً في مجلس الإدارة ومشرفاً على الفريق الكروي لعدة مواسم، وفي 2018م ترأس النادي الذي عشقه ودافع عنه وأوقف من أجله وبسببه.
** في أول انتخابات لاتحاد كرة القدم أصبح عضواً في مجلس إدارته، ولولعه بكرة القدم فقد تولى الإشراف العام على المنتخب الأولمبي وفاز معه ببطولة الخليج، كما عمل في عدة لجان بالاتحاد.
** حين كان ضمك ضمن فرق الدرجة الأولى كان لصالح أبونخاع تصريحات مباشرة وحادة ضد الخصوم، وكان واضحاً أنه يتحمل كل ما يخص فريق كرة القدم باعتباره المشرف على الفريق.
** في 2018م جاء العاشق الضمكاوي بقائمته الإدارية فتصدى للكرسي الساخن وتولى رئاسة النادي بإقدام الشجعان.
** يقول عن الصعود لدوري الكبار أن الملهم الأول والداعم والمحفز هو الأمير تركي بن طلال الذي ساهم بصعود ضمك وأبها في عام واحد.
** يؤكد الرئيس المباشر والصريح أن ثمن الصعود عشرة ملايين ريال فقط لاغير.
** أما مشروع الصعود فقد بدأ من منزل نائب المشرف السابق إبراهيم آل معيان.
** ولأن أبونخاع ضمكاوي صميم فقد بحث عن مسن احتفل بفوز فارس الجنوب على الاتحاد بلباسه الجنوبي وزاره في منزله وكرمه.
** يسجل للرئيس أنه ساهم بعملية الإنقاذ التاريخية لفريقه من السقوط والعودة من حيث أتى، فغيّر الجهاز الفني وجدّد الفريق في مرحلة حرجة واحتفل مع القدير نور الدين بن زكري ببقاء أشبه بالحلم.
** في الانتصار أو الخسارة تبدو الآثار واضحة على قسمات وجه الرئيس وحديثه، ولكنه أبداً لم يستسلم وظل شامخاً حتى تحقق ما يريد واكتسب الخبرة والبقاء وينتظر موسماً أجمل للفارس الجنوبي.
** إذا كان ضمك قدم نجوماً في الألعاب كافة لعل أشهرهم بطل فضية أولمبياد سيدني هادي صوعان فإنه قدم صالح بن عبدالوهاب أبونخاع الرئيس المتمرس بكرة القدم لأكثر من عقدين، والذي اتخذ من اسم ضمك الجبل والنادي رمزاً للشموخ والانتماء والنجاح.