** الشباب لديه أولاً وثانياً..
** عشقه للشباب وصراحته المتناهية جعلته في واجهة كثير من الأحداث في شيخ الأندية.
** قال عنه نجم الشباب التاريخي فيصل بكر في حديث سابق لـ «الجزيرة» إن المالك أكثر من يدعمنا ويقف معنا ويحل مشاكلنا حين كنا لاعبين!
** انتماء غالبية أسرته العريقة للحزم النادي والمكان لم يجذبه ولم يغره فالشباب وحده من يرى أنه يستحق العشق والانتماء!
** حين بدأ الليث يوهن في منتصف التسعينيات الميلادية بعد تواري نجومية عدد من لاعبيه الكبار، تصدى سليمان المالك للمرحلة وكون مجلس إدارة ترأسه وأعاد الليث للواجهة بفريق شاب أعاد به هيبة الشباب.
** في ذلك العام الذي رأس به الشباب حقق كأس ولي العهد وبطولة النخبة بمشاركة فرق عربية عريقة وشهيرة، ولكن كان شتاء الشباب حاراً ومحملاً بالذهب.
** بعد أن نجح في إعادة الفريق الأبيض لواجهة الأحداث ترجَّل عن كرسي الرئاسة وسلَّم الليث بطلاً وبنجوم غالبيتهم من درجة الشباب.
** انتماء المالك الشبابي القح انعكس على شخصية الفريق ولاعبيه وجمهوره، فهو يرى الشباب كبير الرياض وأحد أهم الفرق الآسيوية.
** حين يحتاج اليه الليث يجده فبرأيه يجب أن يظل الشباب شامخاً وبطلاً.
** للتاريخ يظل سليمان بن حمد المالك شخصية شبابية كبيرة ومؤثرة ولها دور كبير في جل ما يعترض النادي العريق من عقبات ومشاكل، وسيبقى اسماً مهماً وصعباً في مسيرة وتاريخ الشباب والرياضة في المملكة.