** في عام 1982م كانت البداية لأفضل من حمل الصافرة في السعودية.
** نجم كرة اليد المتخصص والمؤهل أكاديمياً ببكالوريوس التربية الرياضية هجر اليد واتجه لتحكيم كرة القدم.
** تألق منذ البداية فقاد عدداً من المباريات الهامة والكبيرة ليتم اختياره لقيادة المباريات في دورة الخليج عام 1992م.
** تخصصه الأكاديمي وعمله في الإعلام وشخصيته القوية والتزامه ساعدته للنجاح والتألق والبراعة في التعامل مع الأحداث بأمانة ومهنية.
** رجل القانون ساعد الفرق واللاعبين إلى التفرغ للأداء وتقديم كل ما لديهم، فالمناورات لم تكن تجدي مع الزيد والاحتجاجات كان يواجهها بالقانون.
** في التسعينيات الميلادية قاد أغلب المباريات الهامة وكان الكاسب الأكبر فيها فريق الشباب بفريقه الذهبي، فرجل القانون المدعوم من رجل الرياضة آنذاك الفقيد الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- فقد كان يفرض القانون داخل الميدان دون الاكتراث بالضغوط الجماهيرية والإدارية.
** في موسم 1998م تم اختياره بالإجماع كأفضل حكم في قارة آسيا.
** وفي نفس العام تم استدعاءه من فيفا لمونديال فرنسا الشهير وقاد ثلاث مباريات مهمة في ذلك المونديال.
** اللحظة الأهم والأشهر هو اختياره ضمن الرباعي التحكيمي الذي قاد النهائي بين البرازيل وفرنسا بقيادة سعيد بلقوله -رحمه الله- ووقتها فازت فرنسا بأول كاس عالم وتواجد الزيد كأول حكم سعودي في منصة التتويج وتسلم ميداليته من رئيس فرنسا آنذاك جاك شيراك.
** اعتزل التحكيم عام 2002م بعد مسيرة حافلة بالنجاحات والتألق في كافة الدول والمناسبات والميادين.
** بعدها أصبح مراقباً للحكام ثم رئيساً للجنة الفرعية بالرياض ثم أصبح نائباً لرئيس لجنة الحكام ولم يستمر طويلاً وقدم استقالته.
** ولأنه الزيد الحكم العالمي الكبير فقد عاد مقيماً محلياً ومقرراً بالاتحاد الآسيوي بالإضافة لمحلل تحكيمي في القنوات الرياضية.
** الغالبية يتفقون أن الحكم العالمي عبدالرحمن بن زيد الزيد أفضل من حمل الصافرة في المملكة ومن أفضل حكام العالم ويمثل نقلة نوعية في أداء الحكام ولكن السؤال الذي ظل بدون إجابة طوال سنوات وبوجود مختلف القيادات الرياضية وهو كيف غاب الزيد عن رئاسة لجنة الحكام وهو الجدير بها؟ وكيف أسندت لمن هم أقل منه؟ وكيف فرط بقامة كالعالمي الزيد لاسيما واللجنة عانت سنوات وسنوات بسبب الإدارة!