محمد الشهري
بادئ ذي بدء، حمدًا لله على سلامة نجوم الزعيم العالمي الاستثنائي الذين عادوا إلى أرض الوطن بسلامة الله، ونسأل الله لمن بقي منهم خارج الحدود العودة بصحة وعافية؛ ذلك أن سلامتهم من الوباء، وعودتهم إلى أرض الوطن سالمين، يعتبران غنيمة وفضلاً من الله -عز وجل-، ولاسيما في ظل ما تعرّض له الفريق منذ أن حط في عاصمة (المؤامرات والخيانات)، والأمور تسير في اتجاهات غريبة ومريبة. وقد كانت الخشية من أن يفقد الفريق بعض نجومه -لا قدر الله-.
- أما الحديث عن استبعاده (عنوة) بعد أن تبيّن أنه المرشح الوحيد الأقرب لتحقيق اللقب فلم يعد من الأمور المبهمة والغامضة؛ فكل يوم ينكشف فصل من فصول المؤامرة الكبرى التي تقضي باستحداث نسخة من البطولة خالية من البطل المعتبر؟!
- إن تتابع الأحداث، وانكشاف بعض فصول المؤامرة (المخزية)، إنما يدلان على أن الهلال كان في كفة، والاتحادَين الآسيوي والسعودي، ومعهما البلد المستضيف والفرق المشاركة، في كفة أخرى، فكان لا بد أن تنتصر الكثرة على الشجاعة. وما يدور خلف الكواليس لا بد أن ينتصر على ما يجري في النور.
- لا جدال في أن استبعاد (البطل) إنما كان بداية (تفصيل) نسخة على مقاس البطل المنتظر الذي لا تشترط فيه مقومات البطل الكامل؛ لذلك جاءت هذه النسخة المشوهة عبارة عن عملية (قص ولزق)؟!
- نعم، لقد استكثروا (من هنا وهناك) على الهلال أن يكون حامل اللقب الآسيوي الأخير، وحامل لقب الدوري المحلي القوي والاستثنائي.. فكيف يذهب إلى الدوحة لتحقيق اللقب للعام الثاني على التوالي. وهنا مربط الفرس. وإن شئت فقل: الواقعة التي ستقصم ظهورًا كثيرة!؟
- لقد استمعت إلى ما قاله الأمين والرئيس حول ما تعرّض له (الزعيم العالمي) في قطر؛ فأدركت لماذا يمكن (إهانة) الشأن الرياضي السعودي بكل سهولة!!؟
- عود على بدء، إن سلامة البعثة الهلالية وعودتها إلى أرض الوطن بسلامة الله أهم من (ألف بطولة).
- ورجالات الزعيم ونجومه يستطيعون التعويض بأكرم وأشرف مما سُلب منهم (بحول الله وقوته).
- لذلك أقول: فداكم ألف بطولة؛ فقد ذهبتم أبطالاً، وعدتم أبطالاً للقارة رغمًا عن أنوف (بني خيبان) ومرجعياتهم ونفوذهم ودهاليزهم.
مثل مصري
(اللي ما يشوفش بالغربال يبقى أعمى).
بادئ ذي بدء، حمدًا لله على سلامة نجوم الزعيم العالمي الاستثنائي الذين عادوا إلى أرض الوطن بسلامة الله، ونسأل الله لمن بقي منهم خارج الحدود العودة بصحة وعافية؛ ذلك أن سلامتهم من الوباء، وعودتهم إلى أرض الوطن سالمين، يعتبران غنيمة وفضلاً من الله - عز وجل -، ولاسيما في ظل ما تعرّض له الفريق منذ أن حط في عاصمة (المؤامرات والخيانات)، والأمور تسير في اتجاهات غريبة ومريبة. وقد كانت الخشية من أن يفقد الفريق بعض نجومه - لا قدر الله -.
- أما الحديث عن استبعاده (عنوة) بعد أن تبيّن أنه المرشح الوحيد الأقرب لتحقيق اللقب فلم يعد من الأمور المبهمة والغامضة؛ فكل يوم ينكشف فصل من فصول المؤامرة الكبرى التي تقضي باستحداث نسخة من البطولة خالية من البطل المعتبر؟!
- إن تتابع الأحداث، وانكشاف بعض فصول المؤامرة (المخزية)، إنما يدلان على أن الهلال كان في كفة، والاتحادَين الآسيوي والسعودي، ومعهما البلد المستضيف والفرق المشاركة، في كفة أخرى، فكان لا بد أن تنتصر الكثرة على الشجاعة. وما يدور خلف الكواليس لا بد أن ينتصر على ما يجري في النور.
- لا جدال في أن استبعاد (البطل) إنما كان بداية (تفصيل) نسخة على مقاس البطل المنتظر الذي لا تشترط فيه مقومات البطل الكامل؛ لذلك جاءت هذه النسخة المشوهة عبارة عن عملية (قص ولزق)؟!
- نعم، لقد استكثروا (من هنا وهناك) على الهلال أن يكون حامل اللقب الآسيوي الأخير، وحامل لقب الدوري المحلي القوي والاستثنائي.. فكيف يذهب إلى الدوحة لتحقيق اللقب للعام الثاني على التوالي. وهنا مربط الفرس. وإن شئت فقل: الواقعة التي ستقصم ظهورًا كثيرة!؟
- لقد استمعت إلى ما قاله الأمين والرئيس حول ما تعرّض له (الزعيم العالمي) في قطر؛ فأدركت لماذا يمكن (إهانة) الشأن الرياضي السعودي بكل سهولة!!؟
- عود على بدء، إن سلامة البعثة الهلالية وعودتها إلى أرض الوطن بسلامة الله أهم من (ألف بطولة).
- ورجالات الزعيم ونجومه يستطيعون التعويض بأكرم وأشرف مما سُلب منهم (بحول الله وقوته).
- لذلك أقول: فداكم ألف بطولة؛ فقد ذهبتم أبطالاً، وعدتم أبطالاً للقارة رغمًا عن أنوف (بني خيبان) ومرجعياتهم ونفوذهم ودهاليزهم.
مثل مصري
(اللي ما يشوفش بالغربال يبقى أعمى).