** هو كان بمنزلة العقل المفكر للنجمة والمساهم بأغلى إنجازات الفريق!
** عمل لفترة طويلة مشرفاً عاماً على الفريق الكروي وحقق نجاحات مذهلة!
** الرجل المتعلم الأنيق مظهراً وكلاماً قدم فريقاً مدججاً بالنجوم وصل معه إلى مربع الذهب.
** 12 عاماً والنجمة في الممتاز من 90م - 2002م شهد خلالها الفريق هبوطين، ثم صعود في موسم 1993 وبقي حتى الهبوط الأخير عام 2002م.
** في موسم 1998م وصل النجمة إلى دور نصف نهائي كأس ولي العهد وصعد للمربع الذهبي في الدوري كأول فريق قصيمي يبلغ تلك المرحلة.
** كل هذه الإنجازات كان إبراهيم السيوفي يقودها بفكر أخاذ وبتمكن إداري لفت الأنظار.
** في الفترة الزاهية للسيوفي والنجمة كان لنجوم الفريق كلمة وتأثير ومواقف تاريخية وانتصارات جعلت نجمة عنيزة على كل لسان!
** ولم يكن تواري النجمة بسبب انتقال بعض نجومه لأندية أخرى، لكن كان السبب تفكك الجهاز الإداري النجماوي الذي كان يقوده رمز النجمة صالح الواصل ويدير دفة الفريق بمهارة وكفاءة وعلمية إبراهيم السيوفي ومساعده حمد السلمان وبقية الجهاز الإداري.
** فالسيوفي أسهم وأشرف على تكوين فريق ثقيل قارع الكبار وانتصر عليهم في أكثر من مناسبة ومن يفعل ذلك لا شك يستطيع تكرار الإنجاز وتقديم مزيد من النجوم.
** التفكك الإداري كان بسبب قلة الموارد والدعم وارتباط الإداريين بأعمالهم ووظائفهم ولذلك خسرت الكرة السعودية فريقاً طموحاً ومميزاً.
** بعد تواري النجمة وهبوطها للأولى ثم للثانية دفعت العاشق للعودة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه فعاد موسم 2009م ومع عودته عادت النجمة للدرجة الأولى، لكنه لم يستمر طويلاً فغادر واكتفى بمتابعة عشقه من المدرجات والاجتماعات الشرفية.
** سيبقى إبراهيم بن علي السيوفي واحداً من أفضل وأذكى الإداريين في الفرق السعودية وستظل إنجازات النجمة شاهدة له وستبقى الكرة السعودية بحاجة لأمثاله، فالفكر الذي يتمتع به قاد نجمة عنيزة إلى تحقيق كل ما يتمناه عشاقها.