- كانوا أكثر الفرحين بخروج الفريق رغم أن واجبهم حمايته.
* * *
- سوابقه تفضحه ولا يمكن أن تجني من الشوك العنب.
* * *
- المسؤول الإداري يجب محاسبته حسابًا عسيرًا.
* * *
- كلَّفوه بالإدارة وانشغل بسنابه تاركًا عمله الأساسي والفوضى منتشرة.
* * *
- إداري الغفلة يجب أن يكون أول شخص تتم محاسبته.
* * *
- لم يصدر عنهم أي رد فعل تضامني مع زميلهم. وكأنهم فرحون بما تعرض له.
* * *
- مدربهم امتلك إحساسًا وشعوراً لم يمتلكوه وكان موقفه مشرِّفاً عكس بِه أخلاقه العالية.
* * *
- من ظنوه سيقف معهم هو أول من وقف ضدهم.
* * *
- إداري «الشور شورك يا بيه» لا بد أن تكون نهاية عمله كارثية.
* * *
- منذ سنين طويلة والمخلصون يحذِّرون منه. ولكن أصحاب القرار كانوا يرون عكس ذلك حتى قادهم نحو مصير لا يحسدون عليه.
* * *
- تم التستر على عقوبة الإداري لكي لا يزداد الطين بلة.
* * *
- مدربهم كان أكثر شجاعة منهم وتحدث بكل صراحة ووضوح. فيما هم وجدوا في الصمت ملجأ لاذوا به.
- المدرب السمسار سعيد بنتائج عمله والذي كانت فصوله تتم من تحت الطاولة.
* * *
- من ذهب للدفاع عن الحقوق وتذليل المشاكل والصعاب لا يستطيع شرح الدور الذي قام به والإفصاح عن حقيقة عمله.
* * *
- وجوده كان ذريعة لاتخاذ إجراءات وقرارات مجحفة بحق من تعهد بالدفاع عنهم.
* * *
- بعد تصريحه في البرنامج التلفزيوني تساءل من يهمهم الأمر: هذا معنا وإلا ضدنا؟!
* * *
- حديث الناقد في حسابه الشخصي يختلف تمامًا عن حديثه في البرنامج. ويبدو أن هناك اشتراطات في البرنامج تتطلب أن يكون الحديث بصيغة معينة. ولا يقبل بالظهور فيه إلا إنسان بلا مبدأ.
* * *
- الغرباء يقولون مصيبتكم منكم وفيكم! ابحثوا عن السبب بينكم.
- لتهدئة جمهور الأزرق سرَّبوا أكاذيب لامتصاص الغضب.
* * *
- كان الموضوع يحتاج إلى شخص فاهم في القانون ليتعامل معهم ويوقف ممارساتهم.
* * *
- تجاهل ذكر أي دور لهم في البيان مقصود لإيضاح حقيقة موقفهم المخجل.
* * *
- أرغموه على الاعتذار فاستجاب وهو صاغر.