** حين يذكر اسمه يتبادر إلى الذهن شارة القيادة والمنصة والذهب.
** تاريخ حافل وكبير كلاعب وإداري ورئيس.
** بدأ لاعباً في الهلال البحري ثم انتقل للأهلي 1386هـ ومنذ انتقاله تقلد شارة القيادة للفريق الأول حتى اعتزاله في عام 1398هـ.
** هو أول لاعب يتوّج بكأس الملك ست مرات أعوام 1389هـ، و1390هـ، و1391هـ، و1392هـ، و1397هـ، و1398هـ، كل هذه الكؤوس حملها عبدالرزاق أبو داود كقائد للفريق الأخضر.
** في عام 1398هـ قاد الأهلي للفوز بالدوري والكأس ثم اعتزل كرة القدم وتفرغ للدراسة بعد 13 عاماً حافلة بالركض والنجاح والذهب.
** كان يمثل مع شقيقه الأكبر أحمد ثنائياً متفاهماً في دفاع الأهلي، ثم خلفهما أبناء أحمد المهاجم حسام والجوكر باسم.
** على مستوى الفريق الأول حقق كلاعب تسع بطولات رسمية، فبالاضافة إلى بطولات كأس الملك الست، حقق كأس ولي العهد 1390هـ، ودوري 1398هـ، وبطولة الأندية العربية 2002م- 1424هـ.
** في المنتخب ساهم في اللبنات الأولى ولكنه لم يحقق النجاح الذي حققه في الأهلي حاله كحال نظرائه في الأندية الأخرى، فالمنتخب في بداياته كان يتخلف كثيراً عن منتخبات أخرى سبقته.
** تقلد العديد من المناصب؛ رياضية وغير رياضية.
** عودته للإدارة كانت من خلال إدارة الكرة في 1402هـ، ثم أصبح نائباً للرئيس.
** في 1404هـ تقلد منصب الرئيس وأعاد الأهلي للفوز بالدوري للمرة الثانية؛ الأولى كلاعب، والثانية كرئيس، كما قاده للفوز بكأس الخليج بعدها بعام، واستمر في منصبه حتى 1406هـ.
** عاد بعد ثلاث سنوات كنائب للرئيس وأشرف على الفريق حتى عام 1411هـ.. عاد بعدها رئيساً عاماً 1424هـ، ولكنه لم يستمر طويلاً رغم نجاحه في قيادة الفريق للفوز ببطولة الأندية العربية.
** في عام 1434هـ انضم للعمل الرسمي في اتحاد الكرة كعضو مجلس إدارة والمكتب التنفيذي.
** عبدالرزاق القائد وصاحب التاريخ الرياضي الكبير لم يخفِ عدم رضاه عن عمل الاتحاد في عديد من المناسبات.
** دكتور الفلسفة والمتخصص بالجغرافيا السياسية، يعمل محاضراً وله الكثير من الأبحاث والدراسات والمقالات والأوراق العلمية، كما ألَّف سبعة كتب، أحدها عن عشقه للأهلي.
** شخصية القائد الفذ انعكست على تعامل أبو داود كلاعب وإداري ورئيس وعضو في اتحاد الكرة.
** سيظل عبدالرزاق بن سليمان بن أحمد بن داود الحضيري الشهير باسم عبدالرزاق أبو داود أسطورة للأهلي واسماً مهماً في تاريخ الرياضة السعودية كقائد للمنتخب ولناديه، وعضواً باتحاد الكرة، وإدارياً ورئيساً للأهلي، ونموذجاً للنجاح والتفوق، فالكابتن الدكتور بدأ ناجحاً وأنهى مسيرته ناجحاً، وسيبقى اسمه مهماً في الكرة السعودية طوال تاريخها.