- بدلاً من أن يطالبوا بالمساواة وأن يكون لأنديتهم نصيب انضموا إلى قافلة الأبواق والمطبلين.
* * *
- المستغربون للتحولات المفاجئة فيما يطرح لا يعرفون تاريخه.
* * *
- صناعة الفريق كانت ممنهجة بشكل واضح.
- كلما قارب على الصمت تم شحنه. ويختلف نوع الشحن من فترة إلى أخرى ما بين مادي وعيني.
* * *
- فاز الفريق فانطلق كل «بوق» يهنئ عضو الشرف الخاص به.
* * *
- كل ما يصدر عن ذلك الدخيل على مهنة الإعلام كذب في كذب وتضليل للجماهير التي اكتشفت حقيقته ولم تعد تلقي بالاً لما يكتبه.
* * *
- ما يشاهده المتابع من صور ليست سوى واجهات. فالحقيقة تقف خلف الكواليس.
* * *
- بلغ بهم الضعف والهوان أن تجاوزوا مرحلة السكوت عن حقوقهم التي تسلب أمام أعينهم إلى مرحلة التصفيق لمن يسلبهم عياناً بيانا.
* * *
- مهما فعلوا من ترميم سيبقى مؤقتاً، والملزق يطيح، والأيام ستكشف هشاشة ما فعلوه.
* * *
- الإهمال جعل الفيروس يفتك بفرق النادي التي تنسحب من البطولات واحدًا تلو الآخر.
* * *
- المذيع «النشبة» طلب من الضيف ذكر الدعم الذي حظي به الفريق الكبير بالتفصيل فتلعثم وقال الجميع يعرف! وتهرَّب من الإجابة. هذا مجرد حافظ للتعليمات الصادرة إليه وما يجب عليه أن يقوله.
* * *
- وجود ذلك المدرب ضمن الفئات السنية هو جزء من المشروع الذي يتم تنفيذه بدقة.
* * *
- عضو شرفهم المعاصر لكل المراحل اعترف بوجود منتفعين ومرتزقة من إعلام ناديه.
* * *
- بدلاً من دعم فريق في مشاركته الخارجية وبعد إصابة عدد من لاعبيه تشمتوا به. وبعضهم كان انتهازيًا وطالب بانسحاب الفريق.
* * *
- المذيع السمسار لا يزال يسخِّر برنامجه لمصالح نشاطه من خلال تلميع عملائه.
* * *
- وجدوا الشخصية الداعمة ولكن لا يزال البحث مستمراً عن من يلعب دور الصوري.
* * *
- ما يحدث من إعادة ترتيب جادة لدى الفريق العاصمي أقلقت جاره كثيراً. فالتاريخ يشهد أنه كلما أصبح قوياً تسلط على جاره. والمستفيد العاصمي الكبير.
* * *
- الشكوى ضد تحريض اللاعبين ومحاولة خطفهم مصيرها الإهمال.
* * *
- ما زالت المحاولات قائمة لإقناع النادي الكبير بالاستفادة من المشروع الذي تكلَّف عشرات الملايين من أجل إنقاذه. وإلا سيتم التفكير بتشغيله بطريقة مختلفة غير مضمونة النجاح.
* * *
- التغريدة الشعرية مليئة بالأخطاء الإملائية مما يفرض على صاحبها عرض تغريداته مستقبلاً على مصحح لغوي قبل النشر.
* * *
- عاد المدرب الذي سبق أن غادر بعد تلقيه مع فريقه خسارة خماسية مؤلمة في نهاية الدوري.
* * *
- شكواه الأخيرة ربما تكون سبب رحيله بلا استئذان.
* * *
- المهاجم العربي الهداف قارب سن الاعتزال بلا إنجاز كبير فقرَّر الرحيل لإنقاذ سجله.
* * *
- استفزتهم الكلمة المنسوجة من اسم المدافع الذي صنع الفوز المؤلم. فكان الصراخ على قدر الألم النفسي.
* * *
- حتى الوجوه الجديدة التي تظهر على الساحة تحمل نفس المواصفات من الجهل والسطحية والفقر الثقافي.