** هو رياضي حقيقي.. بدأ لاعباً ثم حكماً فصحفياً ثم معلقاً مع ممارسة العمل الإداري في المؤسسة الرياضية.
** غادر مكة التي ولد فيها وأحبها للدراسة في الرياض ثم استقر فيها موظفاً وعضواً في اتحاد اليد ولكن عشقه لمكة أعاده إليها مديراً لمكتب رعاية الشباب حتى التقاعد.
** محمد رمضان حامل البكالوريوس في السياسة غلبه حبه للرياضة على تخصصه فاتجه للرياضة التي أحبها حد العشق.
** وحداويته التي يفاخر بها لم تمنعه من العمل في أندية أخرى.
** أعجب بالمعلق الشهير محمد لطيف فأصبح معلقاً من باب التقليد والإعجاب ثم أصبح من أشهر المعلقين العرب.
** أصيب بجلطتين بسبب الرياضة.. الأولى بعد خسارة المنتخب من العراق في دورة الخليج بقطر بـ7 أهداف والثانية بعد الخسارة من الصين 2-4 بعد أن كان الأخضر متقدماً بهدفين وكان الرمضان يتغنى بذاك التقدم ليجد نفسه بعد الأربعة في المستشفى.
** للرمضان مواجهات إعلامية طاحنة وساخنة مع المختلفين معه.. جرأته وشجاعته كانت حاضرة مع شخصيات كبيرة وغالب هذه المواجهات انتهت لمصلحته.
** ابن حارة الباب المكاوية كان منفتحاً على كل الأطياف والميول.
** كمعلق كان يقول رأيه وأحياناً رده من خلال التعليق دون الاكتراث بردود الفعل.
** في اتحاد اليد كان عضواً مؤثراً وكان في واجهة الأحداث في الاتحاد!
** في آخر محطاته الوظيفية أدار مكتب الرياضة بمكة المكرمة وأنهى مسيرته الحافلة من خلال ذلك المنصب.
** عانى الرمضان من ظروف مالية صعبة بعد تقاعده فانبرى أمير الشباب والوطن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان فسدد كل ديون الرمضان ووجه بعلاجه في أرقى المستشفيات فكان لذلك الأثر الكبير لدى كل الرياضيين وأسرة الرمضان.
** الرياضي الشامل محمد عبدالرحمن رمضان سيظل اسماً تاريخياً في المسيرة الرياضية في المملكة وسيظل اسم المعلق محمد رمضان يتردد كلما تحدثنا عن التاريخ الرياضي السعودي.