* جاء للرئاسة العامة لرعاية الشباب بشهادة البكالوريوس في الإعلام.
* كان أول متخصص في الإعلام في الإدارة العامة للإعلام والنشر آنذاك.
* عمل كحلقة وصل بين الوزارة «الرئاسة سابقاً» ووسائل الإعلام والإعلاميين.
* من الواضح أن نهجه ومنهجه ينطلق من تخصص في الإعلام فأسهم في تطور وتغير الإعلام والنشر «الرسمي» إلى الانطلاق نحو آفاق أرحب وأوسع.
* مع اكتسابه الخبرة والتجربة مقرونة بالتخصص أعيد تشكيل الإدارة العامة للإعلام والنشر فكون مع رئيسه منصور الخضيري ثنائياً منسجماً ومتفاهماً ومتناغماً.
* انشغال الخضيري بعدة مسؤوليات فكان الحسين خير من ينوب عنه ويمثله.
* بعد ذلك أصبح الحسين هو مدير عام الإدارة العامة للإعلام والنشر فحقق نجاحات مذهلة وبنى علاقات متينة مع الإعلاميين ووسائل الإعلام.
* كان يمثل حلقة الوصل بين كبار المسؤولين في المؤسسة الرياضية والصحافيين وصحفهم وكان ميالاً إلى نصرة زملائه ومساعدتهم في عملهم وتعاملهم مع المسؤولين.
* إضافة إلى عمله مديراً عاماً للإعلام والنشر أصبح خالد الحسين من ضمن المسؤولين الكبار في المؤسسة الرياضية.
* مع تشكيل الاتحادات بشكلها الحديث اختير عضواً في اتحاد ذوي الاحتياجات الخاصة برئاسة الأمير سلطان بن فهد وكان عضواً فاعلاً ورأس عدة بعثات في الاتحاد وفي عدة مناسبات.
* ثم أصبح نائباً لرئيس اللجنة البارالمبية بعد نجاحات مشهودة في مهام عدة أهلته لهذا المنصب.
* يقول إن الأمير فيصل بن فهد «رحمه الله» مدرستي في كافة مناحي الحياة وأنه عاش مع الأمير سلطان بن فهد الإنجازات الكبرى وأنه تشرف بالعمل مع نواف بن فيصل بن فهد.
* الحسين الهادي الرزين رأس عدة بعثات إعلامية في عدة مناسبات كبرى وعاش قمة الإنجازات وإن كان يرى أن أجملها كؤوس آسيا 84 - 88 -1996م والوصول لمونديال أمريكا 1994م.
* في ختام مسيرته المظفرة في المؤسسة الرياضية ترقى للمرتبة الرابعة عشرة مديراً عاماً للشؤون الإدارية والمالية وبعدها تقاعد وعلق على ذلك بقوله يكفيني أنني خدمت وطني بإخلاص ونهايتي مع الوظيفة سعيدة فقد عشت سنوات مليئة بالإنجازات المشرفة لوطني.
* خالد بن فهد الحسين إعلامي حقيقي لذا ظلت علاقته بزملائه متينة ويعيش معهم أفراحهم ومناسباتهم وأحزانهم وما زالت المهنة في دمه ووجدانه لذا هو عضو فاعل في اتحاد الإعلام الرياضي الخليجي وفي عدة لجان إعلامية عربية ومحلية.