* منذ أن جاء للفتح والفريق الأحسائي يسجِّل نفسه ضمن المنجزين.
* أكد أن الإدارة علم وفن وأنها أهم من الأموال.
* ساهم مع رفيق النجاح عبد العزيز العفالق في تحقيق الفتح لبطولة الدوري موسم 2013م كحدث تاريخي في الرياضة السعودية يحدث لأول مرة أن تستقر بطولة الدوري في غير المدن الرئيسية.. الرياض- جدة- الدمام.
* تلك البطولة كان الراشد عرَّابها، فهو المشرف العام على الفريق الذي لم يكلّف إلا عشرين مليون ريال فقط والثمن بطولة كبرى ستظل راسخة في تاريخ الكرة السعودية.
* في موسم البطولة نهج الراشد صمتاً مدروساً حتى رسا الفريق على شاطئ البطولة.
* في ذلك الموسم حال الراشد تقول: هأنذا فالإدارة فكر وعلم وفن والفتح يغيّر التاريخ ويلفت الأنظار للأحساء وفريقها الوديع شكلاً الشرس مضموناً.
* لم يكتف بذلك فقد قاد الفتح للفوز بأول سوبر سعودي (رسمي) بالفوز على الاتحاد في النهائي.
* البطل حقق الدوري على حساب الهلال والسوبر على حساب الاتحاد أي مجد أكثر من هذا؟ فالبطولتان من أمام أكبر ناديين والأكثر بطولات وجماهير.
* الرجل الهادئ كان التحق بالفتح مشرفاً على الفريق بداية من عام 2008م وبعد الإشراف بعام صعد الفريق للممتاز للمرة الأولى بعد 51 عاماً من التأسيس وبعدها بثلاث سنوات يفرض نفسه ضمن أبطال الدوري السبعة!
* ولنجاحات الراشد في أعماله الخاصة وفي غرفة الأحساء التجارية كمسؤول عن الاستثمار الرياضي فقد اختير عضواً في اتحاد الكرة، وفي 2019م تسلَّم دفة إدارة لجنة المسابقات برابطة دوري المحترفين وحقق نجاحاً مشهوداً عوَّض به إخفاق اللجنة السابقة سواء بجدولة الدوري أو فرض إقامة المباريات في وقتها ومكانها.
* المشرف الناجح والإداري الهادئ رأس الفتح في الفترة من 2015 - 2017م ولم يكمل فترته الرئاسية ولكنه ظل مع الفتح داعماً ومتابعاً.
* قال في أحد لقاءاته القليلة، بل النادرة بعد أن تسلَّم رئاسة لجنة المسابقات: إن التدخل الخارجي أفسد جدول الموسم الماضي في إشارة إلى تغيير الجدول وسط الموسم!
* الراشد نموذج للنجاح بالإصرار والمثابرة والطموح فاستحق أن يكون من رموز نادي الفتح.
* وسيظل أحمد بن راشد الراشد المتفوّق إدارياً الذي هزم الإمكانيات بذكائه وحسن تصرفه واحداً من الشباب السعوديين الناجحين إدارياً في الأندية البعيدة عن الأضواء والشهرة، وشهادته أن الأحساء تحتضن بطولتين كبيرتين فرضت الفتح ضمن الأبطال التاريخيين!