** يعد أحد أهم الشخصيات الشبابية التي أسهمت في إنجاز الليث.
** جاء للشباب مشجعاً ثم تسلم دفة إدارة العلاقات العامة والإعلام.
** فتح أبواب النادي العريق لكل الانتماءات فكان مقر الشباب ملتقى للإعلاميين والرياضيين في مناسبات عدة!
** النويصر بنى علاقات مع الجميع.. إعلام وأندية وكلها لمصلحة الشباب.
** الرجل الخلوق الرزين المتعلم كان يعامل الجميع سواسية وكان يتصل بالمنتقد قبل المادح وكان يقدم المعلومات للإعلاميين بطريقة علمية فأصبح نجوم الشباب ورجالاته موجودين في كافة وسائل الإعلام.
** محمد النويصر الذي عمل في الشركة العملاقة أرامكو كمسؤول عن العلاقات والإعلام اكتسب المزيد من الخبرات الوظيفية فنقلها لعمله في الشباب ليقدم أداء مبهراً سبق به نظراءه في الأندية الأخرى!
** الرجل الناجح كان كل يعتقد أنه مفضل لديه ومقرب منه وهي صفات رجل العلاقات الماهر الناجح.
** بعد نجاحاته التي قدمت الشباب للرأي العام كما يليق بشيخ الأندية انتقل للعمل الإداري.
** شغل في فترة منصب نائب الرئيس حين كان الأمير خالد بن سعد رئيساً وحقق الثنائي نجاحات مشهودة وبطولات عديدة.
** في غمرة التنافس المثير على البطولات كان النويصر يواجه الإعلام لهدوئه وشجاعته وصبره، وكان غالباً ما ينتصر في مواجهاته.
** وكتتويج لمسيرة الشبابي العريق تسنم منصات رئيس النادي لفترة لم تدم طويلاً لكنه حقق خلالها نجاحات متوقعة.
** ولنجاحاته انطلق للعمل في الاتحاد السعودي لكرة القدم لأكثر من فترة تولى خلالها عدة مناصب منها نائب رئيس الاتحاد ورئيس اللجنة الفنية في 2001م خلفاً لماجد الحكير وقدم أداء مقنعاً فالرجل الأمين كان محل ثقة الجميع.
** في عام 2008م تم التجديد له باتحاد الكرة وتولى رئاسة رابطة دوري المحترفين وحقق مع فريقه الإداري نجاحات مشهودة لعل أبرزها الاستثمار الذي برع فيه النويصر.
** وكنتيجة لهذه الخبرات والنجاحات وصل النويصر إلى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم حتى أصبح عضواً في لجنة المسابقات ونجح مع زميله الدكتور حافظ المدلج في تمثيل غرب القارة عموماً والكرة السعودية على وجه الخصوص.
** ولأننا نفرط في الكفاءات الناجحة فلم يستمر النويصر في الاتحاد الآسيوي رغم الخبرات والنجاحات التي حققها فتم التفريط به وخسارته والعودة للمربع الأول بتكليف خلفاً له!
** وللتاريخ فإن محمد بن عبد الله النويصر أحدث نقلة نوعية في العلاقات العامة استفاد منها الشباب كثيراً وللتاريخ أيضاً فإن خسارة كفاءات إدارية بحجم وإمكانات الرجل غير مبرر فالرياضة السعودية تحتاج لمثل النويصر على كافة المستويات.