** هو أحد المؤسسين الأوائل للعربي عام 1958م.
** لعب للعربي وحين اعتزل في عام 1967م التحق في العمل الإداري بالنادي كمشرف رياضي وأسهم في إعادة فريق السلة بعد تجميدها، كما أدخل لعبة كرة اليد التي ذاع صيتها فيما بعد بمشاركة الرمز العرباوي الكبير حماد الشبل.
** تولى رئاسة النادي لأربع فترات وكل فترة كان له فيها بصمة كأكثر شخصية عرباوية ترأس النادي العريق.
** تسنم الرئاسة للمرة الأولى في منتصف السبعينيات الميلادية والفترة الثانية في الفترة (1980 - 1984) والفترة الثالثة في الفترة (1987 - 1990م) والفترة الرابعة كانت عام 1996م ولعام واحد فقط وهي أقل فترة رأس فيها النادي الأحمر!
** تحققت في عهده عدة إنجازات كان أبرزها وأهمها صعود الفريق الكروي الأول للدوري الممتاز عام 1990م والحصول على كأس أمير المنطقة الأمير عبد الإله بن عبد العزيز عام 1987م ووصول فريق كرة اليد بقيادة الأسطورة عبدالله الوهيبي «رحمه الله» إلى نهائي المملكة عام 1983م.
** حرص أحمد التركي على ممارسة العربي لدوره الاجتماعي والثقافي في عنيزة وما زال العربي يمارس هذا الدور بكفاءة.
** في الثمانينيات الميلادية نجحت إدارة التركي في بناء فريق قوي يضم عديدًا من النجوم الذين قادوا العربي لتحقيق عدد من الإنجازات التاريخية كالصعود بطلاً من الدرجة الثانية عام 1986م وتحقق البرونز في أول مواسمه بالدرجة الأولى في موسم 1987م وتوجه بالصعود التاريخي للدوري الممتاز للمرة الأولى.
** المنافسة المحتدمة بين العربي والنجمة أسهمت في تطور كرتي القدم واليد فقدموا النجوم والإنجازات وصعدا معاً للدوري الممتاز وما زال الرياضيون بعنيزة يأملون بأن تعود المنافسة لتعود الإنجازات.
** التركي طوال رئاسته للعربي كان يركن إلى الهدوء وعدم الدخول في مواجهات مع الخصوم وهذا ربما أخفى صوت العربي في الإعلام.
** سياسة التركي هي العمل بصمت وعدم الاحتكاك بالمنافسين والاكتفاء بمواجهات الميادين.
** أحمد عبد الله التركي اسم تاريخي في مسيرة الرياضة بالقصيم عموماً في العربي خصوصاً ويعد من أهم رجالات العربي النادي العريق اسماً وتاريخاً وانجازاً ويحفظ العرباويون للتركي مساهماته في إنجازات ناديهم على كافة الأصعدة.