- الهداف العربي فجّر قنبلة الرحيل داخل ناديه، وأكد أن عزمه هذه المرة لا تراجع عنه.
* * *
- لن يتركوا الحليف إلا بعد أن يضعوه على الحديدة ويستحوذوا على كل نجومه.
* * *
- منذ أن أصبح أحد رواد منزل الشرفي التويتري انقلب على ميوله وعلى التاريخ، وأصبح ضمن زمرة المزيفين.
* * *
- توزيع اللاعبين بالإعارة يمثل إحدى طرق الفوز وتحقيق الانتصارات بالتسهيلات التي يحدثها المعارون.
* * *
- خمسة أيام كانت كافية للجميع للزهو بالفوز على الفريق الكبير، ومن ثم العودة إلى الحال البائسة السابقة.
* * *
- عبارات المعلق المباشرة دائمًا تفضح ما بداخله. ولم تكن الخطيئة الأولى.
* * *
- انسحاب المؤثرين ورحيل أصحاب الفكر كشف الغطاء عن الإدارة التي دهورت النادي بقراراتها، وجعلت واقعه مؤلمًا لجماهيره.
* * *
- اللاعب الموهوب الذي جعلته الإصابات يراوح ما بين الدكة وغرفة العلاج باتت نهايته وتوديعه الملاعب وشيكًا. وهذا مصير كل من لا يعرف الانضباط والالتزام في سلوكياته.
* * *
- المدرب العربي كشف كيف يفوزون عندما قال: إما بطرد أو ضربة جزاء. لم يكذب.
* * *
- اختيارات المدرب العناصر الأجنبية في البطولة القارية جاءت على طريقة «سددوا وقاربوا». فكل خطوط الفريق بدون أجانب «من جرف لدحديرة»، و»تئن لا تشكي لي أبكي لك».
* * *
- الأبواق منقسمون بين شرفي الجوالات وشرفي الشرهات. وبعض الانتهازيين تمكنوا من الالتحاق بركب المنتفعين بعد نجاح تجربتهم كأبواق.
* * *
- يسمي نفسه قانونيًّا وهو مجرد «دعوجي»، مهمته متابعة المعاملات والدعاوى كمعقب، و(المراكض) في ردهات المحاكم، و(المطامر) بين أدوارها.
* * *
- الشرفيون الجدد تفوقوا على زميلهم الذي سبقهم في المهايط؛ فجعلوه كصفحة طواها النسيان، ولم يعد لظهوره الدائم آخر الليل أي قيمة.
* * *
- متسلقو الانتصارات تسابقوا للظهور بعد الفوز المفاجئ، وأقاموا الولائم، ولكنهم سرعان ما اختفوا بعد الهزيمة المؤلمة.
* * *
- لم يستفز اللاعب العربي ويجعله يتخذ قرار الرحيل بلا تردد إلا مشاهدته دعم زميله المحلي، وتشجيعه على الرحيل، وترك النادي بمساندة شرفية؛ إذ أكد للمقربين أنه لن يكون أكثر إخلاصًا للنادي من شرفييه.
* * *
- لم يوفَّق لاعب المواليد منذ انتقاله بمبلغ خرافي، ولم يقدم المردود المنتظر والموازي لمبلغ الانتقال. القيمة كانت تفوق الواقع لدخول مستفيدين في الصفقة.
* * *
- لم يتم حتى الرد على الاستفسار الرسمي بشأن البيان الذي تم إصداره؛ وهو ما يجعل (الطيب) يتحمل كامل المسؤولية.
* * *
- الإداري الريفي المغمور أطلق تصريحًا صحفيًّا فارغًا، بحث من ورائه عن «الشو الإعلامي»، والظهور في برامج التعصب والإساءات.
* * *
- لاعب أجنبي يغادر بالاحتفاء والسعادة، ولاعب آخر يغادر بفتح ملف شكاوى لدى الفيفا.
* * *
- اختفى من الساحة بعد فضيحة تعاطيه المنشطات، ثم عاد من جديد يدعي الفضيلة متناسيًا ماضيه الأسود.
* * *
- ينتظرون اكتمال صفوف الفريق من المحليين لإعلان التقليص.
* * *
- المتعوس سيبقى متعوسًا مهما تلقى من دعم، ومهما حظي برعاية ودلال.
* * *
- بعد الفوز المفاجئ أصبح المدرب يحضر في الصالات الرياضية لمتابعة مباريات الألعاب المختلفة لتلقي التهاني، ولكنه اختفى بعد الهزيمة الأخيرة.
* * *
- لن يتوقف الحليف عن زعزعة الفريق حتى يضم كل نجومه المميزين.
* * *
- سوء التدبير لدى اللاعب جعله يتنقل من نادٍ لآخر حتى وصلت به الحال أخيرًا إلى دكة الفريق الهابط.