** هو عاشق الرائد وداعمه في كل حالاته!
** 35 عامًا وأكثر وهو بجانب ناديه وإدارته ومدرجه الكبير!
** أطلق عليه جماهير الأحمر «سيف الرائد».
** هو سيفه في المواجهات والمهمات والملمات.
** رغم وجوده في الرياض بعيدًا عن مقر ناديه إلا أنه لم يغب عن مناسباته ومبارياته المهمة واجتماعاته.
** السيف ظل داعمًا ومتابعًا لناديه، وحوّل منزله إلى مقر لاجتماعات أعضاء الشرف واللاعبين والمحبين؛ فالرائد عنده منزل ثانٍ له!
** ولأن السيف محبٌّ «خالد» لرائد التحدي فقد ترأسه، وحافظ على مكتسباته، وأبقاه مع الكبار.
** لا شك مطلقًا لدى الرائديين في أن للسيف دورًا مؤثرًا ومهمًّا في مسيرة الرائد وإنجازاته؛ لذا أصبح نجمًا لدى عشاقه الكُثر، ومحل تقدير رجالاته.
** التاريخ سيحفظ لسيف الرائد أن المنشأة التي طال انتظارها اعتُمدت من الرئيس العام لرعاية الشباب آنذاك الأمير سلطان بن فهد خلال رئاسته الرائد؛ وفي ذلك تتويج لمسيرة حافلة، لم يبحث عنه، ولكنه بحث عما يخدم الرائد، وذلك في عام 2008م.
** الرائديون ينتظرون استلام المنشأة، ويأمل المحبون ألا يغيب مَن اعتُمدت في وقت رئاسته خلال افتتاحها.
** السيف أمله وطموحه أن يظل الرائد مع الكبار.. وقد بذل في ذلك الغالي والنفيس مع كل الرؤساء، وفي كل المراحل.
** أطلق اسم «رائد» على أحد أبنائه محبة وإخلاصًا للرائد النادي.
** علاقاته الواسعة استغلها لمصلحة ناديه، ولكنه أبدًا لم يضرّ أو يُسئ للآخرين، سواء أندية أو أشخاصًا!
** كما استثمر هذه العلاقات في توسيع دائرة أعضاء الشرف؛ فأقنع شخصيات من مناطق المملكة كافة بالانضمام لعضوية شرف الرائد حتى أصبحوا مشجعين ومتابعين لرائد بريدة.
** هو عضو شرف في أكثر من نادٍ، ودعمها، ووقف بجانبها، وآزرها.. وكل هذه الأندية قريبة من الرائد بسبب السيف.
** سيظل خالد بن عبد الله السيف اسمًا مهمًّا وتاريخيًّا في مسيرة الرائد، ونموذجًا للداعم بلا شروط ولا حدود؛ ليصبح نجمًا مهمًّا جدًّا في مدرج رائد التحدي.