* الحارس الأمين استمر في حماية الاتفاق في الميدان وفي الإعلام!
* قاد مع القطب الاتفاقي الآخر عبدالعزيز الدوسري فارس الدهناء لإنجازات كبيرة وعلى مختلف الأصعدة!
* ممارسته للعبة ومعرفته بالمنافسات والمنافسين أسهمت في استقلالية الاتفاق تعاملاً وقراراً.
* لديه قدرة هائلة على التحفيز والحصول على أقصى ما لدى الفريق من جهد وعمل فكانت الإنجازات مذهلة خلال إشرافه على الاتفاق.
* عشقه لناديه دفعه إلى تسمية مصنعه باسم الاتفاق.
* لكن «الاتفاق» لم يستمر بين القطبين الكبيرين فحين غادر هلال تأثر الفريق وظل عبدالعزيز يجاهد وحيداً نجح أحياناً ولم ينجح في آحايين!!
* حين عاد بعد غيبة عاد الفريق للبطولات محققاً كأس الاتحاد بفريق جديد ولكن بروح وحماس فارس الدهناء.
* في عودته الثانية أطلق على الفريق لقب «الكوماندوز» وهو الوصف الذي يطلق على فرقه الاقتحام العسكرية وبالفعل كان اللقب محفزاً للنجوم الجدد ليعيدوا الفارس لمنصات الذهب.
* الطويرقي تفرد بعلاقته الحميمة مع اللاعبين وبذكائه مع الإعلام والمنافسين فكان الاتفاق المستفيد الأول ونجومه ورجاله بعيدين عن بؤر التوتر والتشنج التي استفاد منها فريق الهلال من خلال تضرر المنافسين من هذه الأجواء!
* هلال الطويرقي لا يحب الخسارة بل تؤثر في نفسيته وكان آخرها إعلانه الابتعاد بعد خسارة الاتفاق برباعية من الهلال قبل موسمين فهو يريد أن يكون الفارس فارساً دائماً وأبداً!
* هو يقول أقبل الكبوة ولكن لا أقبل السقوط!
* ابتعاد القطبين سوياً وضع الإدارة الشابة في مواجهة مباشرة مع جمهور يتكئ على تاريخ بطولاتي معروف ولكنها أي إدارة الدبل تراهن على المستقبل وعلى عودة كل الأقطاب!
* هلال يغيب ويغيب ثم ما يلبث أن يحضر فالاتفاق جزء من حياته وتاريخه!
* حين احتاجه الاتفاقيون عاد ولعل العودة الأخيرة بوقوفه الإنساني مع لاعب الفريق محمد أبوحيدر يسجل للرجل النبيل ويعيد التفاؤل بأن يكون جزءًا من منظومة العمل الحالية.
* هلال بن حسين الطويرقي الاتفاقي العريق والمثير والناجح سيظل اسماً مهماً ورقماً صعباً في تاريخ أول بطل لأول بطولة خارجية ولأول بطل لدوري لم يخسر فيه مباراة واحدة!