- في المباريات الحاسمة والمصيرية لم يجد مدرب الاتحاد سوى أربعة لاعبين أجانب جاهزين من سبعة لاعبين مسموح بمشاركتهم. الأخطاء في نادي الاتحاد كوارثية ومتراكمة، تبدأ وتنتهي عند الإدارة.
* * *
- أحد الحسابات الفردية على مواقع التواصل الاجتماعي تجاوز عدد مشاهدات محتواه عدد مشاهدات برنامج رياضي متخصص في قناة فضائية بكل ضيوفها ونقادها الحصريين!! وفي وقت ما يسمى بالذروة لدى البرنامج الرياضي. الفضاء الواسع جعل الخيارات متعددة أمام المشاهدين. وانتهى زمن «مافي هالبلد إلا هالولد».
* * *
- الكابتن فهد الهريفي وصف مهاجم الهلال قوميز بأنه لا يملك حلولاً فردية ولا مهارات، وقال إن خوف الإدارة من رد فعل الجمهور هو من أبقاه!!! يبدو أن هذا الرأي يفسر لماذا لم تستعن به أي إدارة ضمن الأجهزة الإدارية للفريق في أي مرحلة من بعد اعتزاله. وكذلك جعل البرامج الرياضية لا تكرر تجارب التحليل الفني معه. فأن تكون لاعب كرة سابقًا ولو حتى دوليًّا لا يعني أن تكون لديك القدرة على الفهم والمعرفة النقدية الفنية السليمة.
* * *
- دخلت الإدارة الاتحادية في تنافس وهمي لضم اللاعب هارون كمارا!! فدفعت 25 مليون ريال من أجل ذلك!! أين اللاعب الآن؟ وماذا قدم منذ انضمامه!؟ مشكلة الاتحاد ليس في المال المتوافر، ولكن في توظيف هذا المال.
- فريق الشباب سيواجه أزمة حقيقية بغياب أكثر من خمسة لاعبين أساسيين بداعي تراكم البطاقات وقرارات الإيقاف، يُضاف لهم المدافع بالعمري الذي لم يعد من بلاده حتى اليوم. فهل يصمد أم يستغل الفيحاء ظروفه ويخطف نقاطه!؟
* * *
- ماذا يمكن أن تصدر اللجنة القانونية من توصيات تجاه إدارة نادي النصر بعد بيان الاتهام والتشكيك في عدالة المنافسة!؟ التجارب السابقة مع الحالة نفسها للنادي نفسه تؤكد أن القرار لن يتجاوز عقوبة مالية.