- مسكين سيبقى طول عمره تابعاً. لأنه لم يعرف الاستقلال بنفسه حتى وهو يصل للمواقع الرفيعة.
***
- كان له تاريخ في شبابه أضاعه في كهولته.
***
- انتقلوا من تشجيع الأندية الرياضية بما فيها الخارجية إلى تشجيع الشركات. هذا ديدن الضعفاء ومن لا يستطيعون مواجهة الكبار.
***
- استمرارهم في تزوير التاريخ والإنجازات دليل عجز واعتراف بأن تاريخهم الحقيقي مخجل.
***
- الحياة الصعبة جعلته يلعب دور السمسار رغم أن سنه لا يساعده.
***
- ما حدث من تفاصيل الانتقال كشف بشكل واضح لماذا النادي الصغير يبقى صغيراً.
- المنشور كشف أن الدوري يمكن أن يكون له أربعة أبطال في عام واحد. تاريخ غير مسبوق.
***
- مغادرة اللاعب الأجنبي كانت في البداية مزحة ومناورة ولكن تفاعلاتها حولتها إلى حقيقة مؤلمة.
***
- أقصى ما عملوه أنهم أصدروا بياناً. ثم صمتوا.
***
- الضجيج والسير عكس التيار ومخالفة المنطق هو منهجهم. ودائماً مصدره واحد.
***
- يستغربون كيف أن اللاعبين يتسابقون للخروج من النادي رغم أن هذا الخروج يتم برعاية شرفية.
***
- مستحيل ردم فجوة السنوات الضوئية لذلك تم اللجوء للتزييف والتضليل.
***
- كل ما يفعلونه من كذب وتضليل سببه الشعور بالعجز والإحساس بأن الكبار صعب مجاراتهم في الميدان.
***
- محاربة التوثيق الرسمي والأمين أدت إلى فتح الباب للتزييف.
***
- لا يشعرون أن ما يقومون به خطأ أو مخالف لأنهم تعودوا على المخالفات لذلك أصبحت أمراً عادياً بالنسبة لهم.
***
- العقول الصغيرة قلبت شعار النادي الكبير في المنشور المخالف.
***
- الأبواق المحسوبة عليهم لم يجرؤوا على نشر تلك البيانات في حساباتهم الرسمية خشية المساءلة القانونية.
***
- ما قاموا به مؤخراً جاءت نتائجه عكسية. فمن كان يؤيدهم سابقاً انقلب عليهم لأن فعلهم الأخير فضيحة.