في عالم السوشيل ميديا هناك في العالم الافتراضي الغامض، الذي يدور فيه الكثير من الإيجابيات والكثير الكثير من السلبيات، تحاول «الجزيرة» البحث والتقصي في هذا العالم والمنتمين له، واليوم تستضيف «الجزيرة» المغرِّد دكو.
* كيف تقدِّم نفسك للجمهور..؟!
- اسمي ياسر ناقرو، عمري 24 سنة، وحداوي العشق وأتمنى أن أضع جميع الوحداويين في قلب الحدث.. مشجع وحداوي انتماءً وحباً لمكة.
* ما هي الشهادة العلمية التي تحملها..؟!
- حامل شهادة البكالوريوس في المحاسبة المالية.
* لماذا دخلت تويتر..؟!
- دخلت تويتر عام 2018 عام صعود الوحدة، كنت موجوداً من عام 2009 في منتديات وحداوي.
* منذ عام 2018 وأنت موجود في تويتر ماذا استفدت وماذا خسرت؟!
- أتمنى أن أكون استفدت محبة الوحداويين، ولم أخسر شيئاً الحمد لله.
* هل كتبت تغريدات وندمت عليها..؟!
- لا.
* لماذا تختفي تحت اسم مستعار..؟!
- حسابي مسمى باسم براند أملكه وأنا غير مختف لأن صورتي معروضة في الحساب.
* متى ستكشف عن شخصيتك..؟!
- اسمي ياسر ناقرو، وأحب اسم دكو وشخصيتي مكشوفة.
* هل تعتقد بأنك سحبت البساط من الصحفيين وأصبحت مؤثّراً أكثر منهم..؟!
- لا طبعاً.. أنا مجرد وحداوي أحاول نقل الجديد لجمهور العميد.
* ألا تعتقد بأن المؤثّرين في مواقع التواصل الاجتماعي في بعض الأحيان يؤثّرون على فرقهم بالنقد السلبي..؟!
- نعم وبالتأكيد.. خصوصاً الأندية الجماهيرية.
* هل ترى أن ما يُسمى بـ(الطقطقة) أمر طبيعي بين الجماهير..؟!
- نعم.
* كيف ومتى بدأ تشجيعك لفريق الوحدة..؟!
- هناك مثلٌ في مكة: «كل مكاوي وحداوي»، فأنا وحداوي منذ ولادتي، عرفت الوحدة وأنا في عمر 7 سنوات وعشقتها عام 2006 أيام عز الوحدة.
* أجمل مباراة شاهدتها لفريقك..؟!
- عام 2006 أمام الشباب في المربع الذهبي وفزنا 2- 1 بهدفي طلال خيبري وداود انداي.
* من هو نجم فريقك المفضَّل حالياً وسابقاً..؟!
- سابقاً عيسى المحياني؛ فأول لاعب عرفته في الملاعب طلق المحيا، وحالياً انسلمو.
* نجم تتمنى أن يكون في صفوف فريقك..؟!
- صانع لعب بمواصفات فيلانويفا.
* ما هو اللقب المفضَّل لناديك..؟!
- فرسان مكة.. اللقب المستحق (العميد).
* كم عدد بطولات فريقك الرسمية وكم عدد بطولاته الودية..؟!
- الرسمية 4 بطولات رسمي: - كأس الملك 1367 و1368 - كأس ولي العهد 1380 - بطولة فلسطين عام 1387 .
* ما هو تقييمك لإدارة نادي الوحدة..؟!
- تقيمي لهم 10 من 10 ونحن جمهور الوحدة جنود لإدارة سلطان أزهر ومجلس إدارته والمهندس توفيق تونسي.
* هل تتوقَّع أن يعود الوحدة للبطولات أم أن هذا الأمر أصبح صعباً للغاية..؟!
- نعم، وبإذن الله في القريب العاجل إن لم يكن الموسم المقبل في الموسم الذي بعده سيكون للوحدة اسم في منصات التتويج - بإذن الله.
* كيف تنظر للجنتي الانضباط والتحكيم في اتحاد القدم؟ وماذا تقول لهما..؟!
- لا تعليق.
* مارأيك بتقنية الـ VAR..؟!
- عادلة.
* هل ترى بأن هناك فرقاً بين الأندية الكبيرة والمتوسطة في التعامل من قِبل المسؤولين..؟!
- بالنسبة لي لا.
* اذكر ثلاث إيجابيات لتويتر وثلاث سلبيات..؟!
- إيجابيات تويتر: سهولة إيصال المشجع صوته للإدارة، والمساعدة في نشر القيمة الاسمية للأندية محلياً وعالمياً ومعرفة أخبار الرياضة بشكل سريع، أما السلبيات فهي نشر الإشاعات بسهولة، وسهولة نشر الأخبار السرية للأندية التي قد تكون سبباً لفشل الصفقات.
* كيف ترى البرامج الرياضية الفضائية..؟!
- توجد إيجابيات وسلبيات لكن ملاحظتي أنها تركِّز بنسبة كبيرة على الفرق الجماهيرية وكرة القدم فقط ... جميع أندية الوطن لها الحق بالاهتمام وجميع الرياضات أيضاً، الوحدة لكرة اليد الموسم الماضي حصل على الرابع عالمياً بعد مباراة قوية جداً في نصف النهائي أمام بطل العالم برشلونة وحصل على الثاني آسيوياً والثالث عربياً وحصلنا على 3 بطولات محلية ولم تسلط الأضواء من قِبل البرامج لعدم وجود اهتمام بالرياضات الأخرى.
* رسالتك لناديك..؟!
- رسالتي للوحدة لا تكفيها جميع صفحات الصحيفة كاملة، نحن عشقنا وأحببنا نادينا ليس ارتباطاً بالبطولات أو الإنجازات، حبنا ارتبط بولائنا لمكة وانتمائنا لكل ما في مكة، لكن أملنا كبير بعد الله في هذه الإدارة التي تسير «لمجد جديد» وبإذن الله المجد قريب وسنردد «وحدة ما يغلبها غلاَّب».
* رسالتك لرابطة دوري المحترفين..؟!
- استمروا في عملكم الجميل وسنصل -بإذن الله - للمستويات المأمولة في القريب العاجل في ظل دعم سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين سيدي محمد بن سلمان.
* رسالتك لاتحاد القدم..؟!
- رسالتي أتمنى أن تصل لاتحاد القدم ووزارة الرياضة على رأسهم سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي، أن يهتموا بموضوع تاريخ تأسيس نادي الوحدة بعد أن أثبت المؤرِّخ الوحداوي العم محمد يماني أن العمادة مستحقة بالأدلة والبراهين لنادي الوحدة، فنحن أول من أدخل الرياضة في البلاد لكن قوة إعلام وجمهور الاتحاد وفي المقابل لا يوجد إعلام وحداوي ساعد في إخفاء تأسيس نادينا رغم الأحقية لنا.
* رسالتك لصحيفة الجزيرة..؟
- أشكركم على اختياري في هذه الفقرة الجميلة وأتمنى لكم المزيد من التوفيق والنجاح.