- الأمير بندر بن محمد فخامة الاسم تكفي..
** هو رمز الهلاليين وحبيبهم ومن أبرز صانعي فرحهم.
** الرجل العاقل الوقور المحترم يعشق الهلال دون إساءة للمنافسين أو النيل منهم أو التجاوز عليهم.
** هو من صانعي أمجاد الوطن من خلال مدرسة الهلال الكروية، ذلك المشروع الإستراتيجي الذي قدم النجوم الكبار للهلال وللوطن فحققوا كل ما يتمناه المتابعون من الألقاب والبطولات والإنجازات.
** الأمير بندر لا تأخذه في الحق لومة لائم، لذلك كان محل تقدير المتابعين والرياضيين من الأندية كافة.
** عضو الشرف الفعال والمؤثر وخط الدفاع الأول عن ناديه، استجاب لمطالب الهلاليين فرأس الزعيم لفترة رئاسية واحدة كانت من 1996 -2000م، وشهدت فترة رئاسته مرحلة ذهبية حقق فيها الزعيم العالمي تسع بطولات منها ثلاث قارية وواحدة خليجية، ودوري وكأس ولي العهد وبطولة الصداقة الدولية وكأس الاتحاد.
** ختام فترة الرئيس الذهبي كانت بطولة المائة عام متمثلة بكأس المؤسس وهي البطولة التاريخية والتي تحمل اسم مؤسس الوطن الكبير الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وستكون البطولة الثانية عام 3000م إن شاء الله.
** ولأن الفارس ابن الفارس يمتلك أخلاق الفروسية فقد حمل الكأس من الملك فهد -رحمه الله- واتجه به صوب المؤسس للكيان الهلالي الشيخ عبدالرحمن بن سعيد -رحمه الله- في المستشفى وقدم له الكأس الغالية والميدالية التاريخية في لفتة لا يفعلها إلا بندر بن محمد.
** الأمير العاشق ظل يدعم الهلال ويؤازره في كل الإدارات التي سبقت مرحلته أو التي تلتها بصراحته ومواجهته ومتابعته، ومن ثم أصبح رئيساً لأعضاء الشرف تتويجاً لمسيرته الذهبية، ولكن مرضه -شفاه الله- دفعه للتنازل عن المنصب الكبير في النادي الكبير.
** بندر بن محمد خريج مدرسة محمد بن سعود الكبير -رحمه الله- لذلك لا غرابة أن يتمتع بخلق عال واحترام للصغير والكبير.
** تصريحاته المثيرة في المناسبات الكبيرة مثيرة بالفعل فليس فيها تجاوز على أحد ولا تقليل من أحد، فالاحترام صفة متأصلة بالأمير بندر.
** مزايا وصفات أبو محمد كثيرة وعديدة، وحصرها في مثل هذه المساحة ظلم لتاريخ الرجل التاريخي.
** الجميع يدعو الله بأن يمن بالشفاء على بندر بن محمد وأن يجعل ما أصابه تكفيراً وأن يعود بكامل صحته وعافيته وعنفوانه، وليس ذلك على الله بعزيز.