* الخبير والرمز الأحدي التاريخي..
* حين يذكر اسم أحد لا بد أن يتبادر إلى الأذهان مباشرة اسم علي فودة والعكس صحيح، فهما متلازمان منذ 54 عامًا.
* الرمز الأحدي بدأ لاعبًا ثم إداريًا فعضو مجلس إدارة ونائب رئيس ومن ثم رئيس في غير فترة ولكن آخر عهد له في الإدارة كان عضو مجلس إدارة كأمين للصندوق.
* هل رأيتم عشقاً أكثر من ذلك الرئيس السابق يصبح أمينًا للصندوق؟
* هو يبحث ويسعى لخدمة أحد وليس للمناصب في قاموس الفودة أي معنى!
* هو من بيت أحدي صرف.. العائلة كلها أحدية، أشقاؤه محمد وعبدالله (العمدة) وعزوز كلهم لعبوا لأحد واعتزلوا فيه.
* سجل شقيقة الأصغر عزوز في الأنصار فمنعه من التدريب واللعب للأنصار بحجة أنه لن يسمح لأبناء البيت الأحدي من اللعب لغيره فما بالك بالمنافس التقليدي.
* كان لشقيقه عبدالله الشهير بالعمدة فرصة أن يدرب الأنصار فرفض ذلك وأجبره على رفض العرض المغري، فأبناء الفودة بحسب توجه الشقيق الأكبر لخدمة أحد فقط لا غير!
* كبير الأحديين رياضي منذ الصغر واللاعب العاشق لأحد أكمل دراسته في تخصص الرياضة متخرجًا من معهد التربية الرياضية كمعلم للأجيال، حرص أن يكون قريبًا من عشقه..
* أشقاء المديني المخضرم اثنان منهما حكام (محمد وعزوز) وثالثهما العمدة اتجه للتدريب وبقي هو رافضًا كل شيء إلا خدمة أحد ومن أي موقع.
* عشقه لأحد دفعه لخوض معارك إعلامية متعددة سواء مع أحديين أو مسؤولين من الأندية الأخرى فلدى علي فودة أحد أولاً وثانيًا وعاشرًا!
* حين ينتصر أحد يتوارى الفودة وحين يخسر يكون هو أب لمن لا أب له (الخسارة) فلديه الشجاعة والقدرة على المواجهة يدفعه عشقه لأحد وإصراره بأن أحد كالجبل لا يسقط أبدًا!
* للأندية رموزها وعلي بن عواد فودة هو رمز أحد وخبيره والمتيم بعشقه.
* نوعية الفودة نادرة فهم جزء وجزء مهم من التاريخ الرياضي الذي سيحفظ لهم مكانتهم وقيمتهم ومقامهم.