- عصامية العجلان انعكست على شخصيته وعلى إدارته لفارس الشمال..
- التحق بناديه لاعباً في الفئات السنية 1388هـ وتدرَّج حتى أصبح أحد نجوم الطائي الذين ساهموا في انتصاراته وبطولاته.
- في العام 1394هـ ترك الطائي لإكمال دراسته الجامعية في الرياض وعاد لحائل حاملاً شهادة البكالوريوس من كلية العلوم الإدارية وحاملاً هم الطائي وعشقه.
- عمل بعدها إدارياً ثم نائباً للرئيس فرئيساً منذ عام 1414 - 1418هـ، وهي المرحلة الذهبية للطائي حين وصل لنهائي كأس ولي العهد عام 1417هـ ومثَّل المملكة في البطولة العربية في لبنان كوصيف لبطل الكأس.
- شخصية هذا الشمالي الجاد والصارم انعكست على فريقه الذي اصطاد كل الكبار وفي كل المنافسات فكانت له شخصيته وهيبته فأضحى له مكانة كبيرة في الدوري السعودي، بل في كل المنافسات.
- خاض معارك صحفية قدَّمته رجلاً فاهماً للوائح والأنظمة فكسب تلك المعارك بالموضوعية والقانون.
- عُرف عنه قدرته على اختيار اللاعبين الأجانب والمدربين البارعين بأقل الأسعار والاستفادة منهم بطريقة مذهلة.
- معرفته بأسرار كرة القدم أهلته لتقييم المدربين واللاعبين فكانت اختياراته في غالبيتها ناجحة.
- العجلان ورغم حدته في بعض تصريحاته إلا أنه كان يحتفظ لخصومه بتقدير إنسانيتهم ومكانتهم فكانت معاركه تتركَّز على حفظ حقوق الطائي الذي أصبح رمزاً لمنطقة حائل بإنجازاته ونجومه وتحديه للظروف وتغلبه على قلة إمكانياته المادية بجدية الفريق الذي أسعد جماهيره بانتصارات لا تُنسى.
- رغم فقدانه لرفيق دربه في الإدارة الفقيد راشد المطير - رحمه الله - إلا أنه حفظ لصديقه هيبة الفريق الذي أحبوه وتعبوا من أجله.
- العجلان تعامل مع الجميع بشعار الطائي أولاً ومصلحته في المقدمة، لذلك هو يعشق فارس الشمال ويحب الشباب وفاءً وتقديراً للأمير خالد بن سعد الذي كان يرأس الطائي في التسعينات الهجرية.
- الإدارة علم وفن وخالد بن محمد العجلان أدار الطائي بالعلم والفن والحب، فحصد كل ما تتمناه جماهير فارس الشمال. فالطائي كان مرعب الكبار وصائدهم اليوم الكل ينتظر عودته.