«الجزيرة» - المحليات:
قدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- العزاء والمواساة إلى الأستاذ عبدالله بن محمد أبابطين وإخوانه فهد وخالد وأسرتهم، في وفاة والدتهم الجوهرة بنت محمد بن ماضي - رحمها الله -.
وقال خادم الحرمين - أيده الله - في برقية عزاء: تلقينا نبأ وفاة والدتكم -رحمها الله- وإننا إذ نبعث لكم ولأسرة الفقيدة كافة بعزائنا، لنسأل المولى سبحانه وتعالى أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته ويسكنها فسيح جناته، إنه سميع مجيب».
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ببرقية مماثلة قال فيها سموه: بلغنا نبأ وفاة والدتكم -رحمها الله- وإننا إذ نبعث لكم ولأسرة الفقيدة كافة بعزائنا، لنسأل الله جل جلاله أن يتغمدها بواسع رحمته ومغفرته ويسكنها فسيح جناته، (إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون).
ورفع الأستاذ عبدالله أبابطين خالص شكره وتقديره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد نيابة عن كافة أسرة «أبابطين» وأسرة «الماضي» خالص شكره وتقديره ودعائه على لفتتهما وتعزيتهما الكريمة، وكل من اتصل للعزاء من أصحاب السمو الملكي الأمراء والمعالي والفضيلة والأهل والأصدقاء، داعياً الله أن يتغمد الفقيدة بالرحمة والمغفرة، وألا يري الجميع مكروهاً.