- إعلان اتحاد الكرة عن عودة النشاط الكروي واستئناف المسابقات جاء متوافقاً مع النهج الاحترافي السائد في العالم. وهو يعكس حرص اتحاد الكرة على استكمال برامج الموسم التي قطعت أشواطًا كبيرة وأنفقت من أجلها مئات الملايين من الريالات.
* * *
- إدارات الأندية مطالبة ببدء العمل وبشكل فوري لتجهيز فرقها للمنافسات وإعداد الترتيبات الخاصة بعودة مدربيها ولاعبيها الأجانب. فالتراخي والتسويف سوف يجعلها تستكمل المنافسات بضعف شديد وربما يكون ثمن ذلك غالياً.
* * *
- خلال الفترة الماضية أعلن أكثر من ناد مغادرة عدد من اللاعبين الأجانب ورحيلهم مما أدخل محبي هذه الأندية في حيرة حول البدائل، وكيفية استئناف المسابقات بنقص في العناصر وبالأخص الأجنبية.
* * *
- استكمال الدوري سيفرض ضغط كبير على الفرق لاستكمال الجولات الثماني المتبقية خلال فترة 35 يوماً. وقد فرضت الظروف الحالية هذا الضغط والذي سيكون فيه عدالة لأنه يشمل الجميع. وقد ساعدت فترة التوقف الماضية اللاعبين على استكمال مراحل علاجهم وشفائهم، بالإضافة إلى نيل قسط كاف من الراحة بعد الضغط الشديد الذي تعرضوا له قبل التوقف.
* * *
- حديث رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة ياسر المسحل المتكرر بشأن الاستعانة بالحكام الأجانب خلال الفترة القادمة وكذلك نظام الفديو المساعد للحكم أدخل الاطمئنان في نفوس كل مسيري ومحبي الأندية الذين يشاركون الاتحاد في الرغبة لتحقيق عدالة في المنافسة. وتعزيز الروح التنافسية السائدة.
* * *
- وزارة الرياضة عليها مسؤولية وضع برنامج تسير عليه الأندية جميعها قبل استئناف النشاط الرياضي يضمن تعقيم المنشآت، وجميع المرافق. وجعل هذا البرنامج مستمر. لضمان تأكيد حماية المواقع، وكذلك تقنين الحضور والوجود في المكاتب. ولا يكون البرتوكول الصحي الذي سيصدر خاصاً بفرق كرة القدم والتدريبات والمباريات فقط. ويجب التوجيه بتشكيل فريق مسؤول عن الحماية في كل أندية المملكة الـ 172 نادياً.