ثمّن الدكتور صالح أحمد بن ناصر وكيل الرئيس العام لرعاية الشباب سابقًا (وزارة الرياضة) الاهتمام الذي حظيت به مطبوعته بعنوان (قصة حياتي بين الإعلام والرياضة والشباب) من أصحاب السمو والمعالي ورجالات الفكر والأدب والرياضيين والصحافة والإعلام.
وكان الدكتور ابن ناصر قد استعرض في إصداره مشواره العملي في جهازي الإعلام والرياضة عبر 50 عامًا بكل ما فيها من صعوبات وإنجازات وذكريات على الصعيدَين المحلي والخارجي.
وأرجع د. ابن ناصر مخرجات هذه السيرة إلى توفيق الله -عز وجل- ثم الدعم والتوجيه الذي حظي به خلال عمله في قطاع الشباب والرياضة من سمو الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز -رحمه الله- ومن سمو الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز وسمو الأمير نواف بن فيصل بن فهد -حفظهما الله-، والزملاء الأعزاء في الرئاسة العامة لرعاية الشباب (سابقًا)، واللجنة الأولمبية السعودية.
ودعا الله العلي القدير أن يتحقق لشباب ورياضيي المملكة كل تقدم وازدهار في ظل الرعاية الكريمة التي يحظى بها من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ومن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد -حفظهما الله -.