- بناءً على تأكيدات رئيس اتحاد الكرة ياسر المسحل المتكررة فإن إلغاء المسابقات الكروية غير وارد إطلاقًا لدى الاتحاد ولم يناقشه إطلاقًا في اجتماعاته.
* * *
- فتح مظاريف منافسة استثمار إستاد جامعة الملك سعود الأسبوع القادم ربما يحمل معه مفاجآت غير متوقعة.
* * *
- وزارة الرياضة واتحاد الكرة من المفترض أن يدفعا نحو ترشيد الإنفاق لدى الأندية وتقنين المصروفات. فالاستمرار بنظام الأجانب السبعة لكل فريق لا يتسق مع تقنين المصروفات ولا مع متطلبات المرحلة القادمة التي ستشهد شحًا في الموارد المالية للأندية. وهذا ما يفرض مواجهته مبكرًا. قبل أن تتورَّط الأندية في أزمات مالية لا تستطيع الوفاء بها.
* * *
- انتهى زمن مساومة اللاعبين المحترفين وفرضهم شروطاً مالية عالية مقابل تجديد عقودهم. ولكن إدارات الأندية (أجبن) من أن تقول للاعبين لا. فهي تستجيب لمطالبهم غير الواقعية بكل سذاجة. لذلك يتمادى اللاعبون ويغالون في طلباتهم.
* * *
- تأسيس أي ناد شركة استثمارية سوف يسهّل عليه كثيراً الحصول على استثمارات والدخول في تحالفات مع شركات تجارية كبرى. وسوف يسهم في تعظيم موارده المالية بشكل كبير. وستتاح له فرصة دخول المنافسات الحكومية الاستثمارية. وهذا ما يجب على جميع الأندية أن تسارع لتطبيقه.
* * *
- تأخرت الإدارة الاتحادية في مفاوضة لاعبيها المحترفين خصوصا الأجانب منهم فيما يخص خفض الرواتب. وغادر اللاعبون المملكة ووجدت الإدارة صعوبة في فتح الموضوع مع اللاعبين في الفترة الحالية وصعوبة في مفاوضتهم وإقناعهم. وهذا سيجعلها ترضخ لآرائهم لعدم وجود وقت كاف للمفاوضة ولامتلاك اللاعبين عقود ملزمة. أصبحوا من خلالها الطرف الأقوى. وكانت إدارات الأندية الأخرى وفي مقدمتها الهلال قد نجحت في وقت مبكر من الاجتماع مع لاعبيها والحصول على موافقتهم جميعا بخفض رواتبهم 50 % .